الصفحه ٧ : وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين.
تبيّن إلىٰ الآن أنّ
الصفحه ٣١ :
من كلمة أعجبتني في
تزوير إلاّ قال في بديهته مثلها أو أفضل منها ، حتّىٰ سكت ، فقال :
ما ذكرتم
الصفحه ٢٩ : بترك فريضة أنزلها الله ، والرجم في كتاب الله حقّ علىٰ من زنىٰ إذا أحصن من الرجال والنساء ، إذا قامت
الصفحه ٣٠ : المهاجرون إلىٰ أبي بكر ، فقلت لأبي بكر : يا أبا بكر انطلق بنا إلىٰ إخواننا هؤلاء من الأنصار ، فانطلقنا
الصفحه ٤٦ : ؟ لحذف علي ، أراد أن يدخل من نفس الباب الذي دخل منه عمر ، ولكنّ عليّاً كتب إليه : إنّما الشورىٰ للمهاجرين
الصفحه ٢١ : بكر لعمر بن الخطّاب.
الأمر الثاني المهم : إنّ خلافة عمر بعد
أبي بكر لم تكن بنصّ من رسول الله
الصفحه ٣٦ : أيضاً من جملة ما يفعله المحدّثون (١).
هذا في الصفحة ٥٨٥ إلىٰ ٥٨٨ من
الجزء الثامن من طبعة البخاري ، هذه
الصفحه ٤٣ : يريد عثمان من أوّل الأمر ، وقد بنىٰ علىٰ أن يكون من بعده عثمان ، غير أنّه من أجل التغلّب علىٰ الآخرين
الصفحه ١٣ :
الناس حكم من أحكام النبوّة والرسالة (
إِنَّا
جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الاْرْضِ فَاحْكُمْ
) الحكم من
الصفحه ٢٢ :
وقد رأيتم من أهمّ مصادرهم ، راجعوا
طبقات ابن سعد ، راجعوا تاريخ الطبري ، وراجعوا سائر الكتب
الصفحه ٣٣ :
موت عمر حتّىٰ
يبايعوا فلاناً ، اصبروا حتّىٰ نعرف من فلان ؟ ثمّ أضافوا أنّ بيعة أبي بكر كانت فلتة
الصفحه ٨ : والأفضليّة أثبتنا إمامة أمير المؤمنين والأئمّة الأطهار أيضاً من بعده.
وتبقىٰ نظرية ربّما تطرح في بعض
الكتب
الصفحه ١٢ : أخذت هذا الفتىٰ من قريش لأكلت به العرب ، ثمّ قال : أرأيت إنْ نحن بايعناك علىٰ أمرك ، ثمّ أظهرك الله
الصفحه ١٤ : باشتراك الناس وبمساهمتهم وبدخلهم في تعيين النبوّة لأحدٍ أو تعيين الإمامة لشخص ، هذا نوع من الشرك ، وإلىٰ
الصفحه ١٩ :
وما لقيتُ منكم يا
معشر المهاجرين أشدّ عَلَيّ من وجعي ! إنّي ولّيت أُموركم خيركم في نفسي ، فكلّكم