الصفحه ٣٢ : غير مشورة من
المسلمين ، فلا يبايع هو ولا الذي بايعه تغرة أن يقتلا.
هذه خطبة عمر بن الخطاب التي أراد
الصفحه ٣٨ :
عمر في قصّة السقيفة فيه ، فقال عبد الرحمن بن عوف : لو رأيت رجلاً أتىٰ أمير المؤمنين فقال يا أمير
الصفحه ١١ : تهذيب أو تلخيص لسيرة ابن إسحاق ـ : إنّه ـ أي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ أتىٰ بني عامر بن صعصعة
الصفحه ١٧ :
إمامة
عمر لم تكن بالشورى
ثمّ أراد أبو بكر أنْ ينصب من بعده عمر
بن الخطّاب ، وإلىٰ آخر
الصفحه ٣٣ : هناك ويخطب ، فمنعه عبد الرحمن بن عوف.
وفي المدينة اضطرّ الرجل إلىٰ أن
يذكر لنا بعض وقائع داخل السقيفة
الصفحه ٤٠ : الجلسة ، ولذا غضب عمر.
قوله لقد بايعت فلاناً هو طلحة بن
عبيدالله أخرجه البزّار من طريق أبي معشر عن زيد
الصفحه ٤١ :
طلحة بن عبيدالله ،
أخرجه البزّار ، قرأنا هذا من شرح البخاري لابن حجر ، ثمّ ذكر قال بعض الناس لو قد
الصفحه ٤٥ : تريدها لطلحة ، ولذا ساهمت في الثورة ضدّ عثمان.
أمّا عبد الرحمن بن عوف ، فهجر عثمان
وماتا متهاجرين ، أي
الصفحه ٩ : ، فجزءٌ أنا وجزء علي ».
هذا الحديث من رواته :
١ ـ أحمد بن حنبل ، في كتاب المناقب.
٢ ـ أبو حاتم
الصفحه ١٠ : بعضها : « فجعل فيّ الرسالة وفي علي الوصاية » (٣).
__________________
(١) مناقب علي لأحمد
بن حنبل
الصفحه ١٥ : السقيفة ـ أيّ شورىٰ ، بل كان الصياح والسبّ والشتم ، والتدافع والتنازع ، حتّىٰ كاد سعد بن عبادة ـ وهو
الصفحه ١٨ : ،
وكتاب الفائق في غريب الحديث للزمخشري ، وكذا في غيرهما : عن عبد الرحمن بن عوف قال : دخلت علىٰ أبي بكر في
الصفحه ١٩ : كان هذا الشيء من
أبي بكر وحده ، فقد تخلّيت بالأمر وحدك.
الأمر الثاني : أنّ عبدالرحمن بن عوف
موافق
الصفحه ٢٠ : أحد ولم يساعده ويوافقه أحد ، إلاّ عبد الرحمن بن عوف وعثمان فقط.
الأمر الثاني : إنّ بعض الأصحاب
الصفحه ٢٣ :
حاجتي وأشركني في
إمامته ... إلىٰ آخر النصّ.
وهذا أيضاً في الطبقات (١). يقول عمر لسعيد بن العاص