الصفحه ٢٦ : ، وهناك فوارق بين العبارات ، والنص تجدونه قد تلاعبوا به ، لا أتعرّض لتلك الناحية ، ولا أبحث عن التلاعب
الصفحه ٣١ : أحب إليّ من أن أتأمّر علىٰ قوم فيهم أبو بكر ، اللهمّ إلاّ أن تسوّل إليّ نفسي عند الموت شيئاً لا أجده
الصفحه ١٦ : فلم يتحقّق في
السقيفة أصلاً ، ولم نسمع من أحد أن يدّعي أنّ القضيّة كانت عن طريق الشورىٰ ، وأنّ إمامة
الصفحه ٤٠ : الجلسة ، ولذا غضب عمر.
قوله لقد بايعت فلاناً هو طلحة بن
عبيدالله أخرجه البزّار من طريق أبي معشر عن زيد
الصفحه ٣٧ : ، عن معمَر ، عن الزهري بالإسناد المذكور في الأصل [ أي في البخاري نفسه ] ولفظه قال عمر : بلغني أنّ
الصفحه ٤١ : مات أمير المؤمنين أقمنا فلاناً ، يعنون طلحة بن عبيدالله ، ونقل ابن بطّال عن المهلّب أنّ الذي عنوا
الصفحه ٤٤ :
أيّام ، فإن مضت ولم
يعيّنوا أحداً قتلوهم عن آخرهم ، وصهيب الرومي هو الرقيب عليهم ، وهناك خمسون رجل
الصفحه ٤٦ : حذف علي ، لا أكثر ولا أقل.
وصلّىٰ الله علىٰ محمّد
وآله الطاهرين.
الصفحه ٣٢ :
رجلاً منهم بعدنا ،
فإمّا بايعناهم علىٰ ما لا نرضىٰ ، وإمّا نخالفهم فيكون فساد.
فمن بايع رجلاً عن
الصفحه ٣٣ : الاصوات ، كثر اللّغط
، حتّىٰ نزونا علىٰ سعد بن عبادة ، هذا بمقدار الذي أفصح عنه عمر ، أمّا ما كان أكثر من
الصفحه ٣٨ : الأقوال الأُخرىٰ أقرأ لكم
نصّ العبارة ، يقول ابن حجر العسقلاني :
وقد كرّر في هذا الفصل حديث ابن عباس عن
الصفحه ٤٢ : عن المهلّب ، لكن لم يذكر مستنده في ذلك. وهذا غاية ما ذكره العيني في شرح البخاري.
فإلىٰ الآن ، عرفنا
الصفحه ٤٣ :
تطبيق
عمر لفكرة الشورى
بعد أن أعلن عمر عن هذه الفكرة ، لابدّ
وأنْ يطبّقها ، إلاّ أنّه