الصفحه ٧ : للنبي والرسول من قبل الله سبحانه وتعالىٰ ، كذلك الإمامة ، فإنّها خلافة ونيابة عن النبوّة والرسالة ، فنحن
الصفحه ١٥ : والإمامة إلىٰ ما آل إليه ، تفرّق الناس بعد رسول الله ، وبدأ الاختلاف والافتراق بين الأُمّة.
توفي رسول
الصفحه ١١ :
لكن كلامنا في هذا العالم ، وأنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أخبر عن أنّ الإمامة إنّما هي بيد
الصفحه ١٨ :
بنص ، ولم تكن
باختيار ، وأقصد من النص النص عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
إذن ، لم يكن لإمامة
الصفحه ٢٩ : البيّنة ، أو كان الحبل أو الاعتراف. ثمّ إنّا كنّا نقرأ في ما نقرأ من كتاب الله : أن لا ترغبوا عن آبائكم
الصفحه ٢١ : بكر لعمر بن الخطّاب.
الأمر الثاني المهم : إنّ خلافة عمر بعد
أبي بكر لم تكن بنصّ من رسول الله
الصفحه ١٢ : علىٰ من خالفك أيكون لنا الأمر من بعدك ؟ قال : « الأمرُ إلى الله يضعه حيث يشاء » ، فقال له : أفتهدف
الصفحه ٣٦ :
يخصّه ويجلب النظر
إلى القضيّة ، وأمّا أنّ هذا الخبر يأتي تحت هذا العنوان فمن الذي يطلع عليه ؟ وهذا
الصفحه ١٠ : هؤلاء ، يروون هذا الحديث عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بواسطة عدّة من الصحابة ، وبأسانيد بعضها
الصفحه ١٤ : الآن نرىٰ أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
يصرّح بأنّ الأمر بيد الله ، أي ليس بيد النبي ، فضلاً عن أن
الصفحه ٩ : العالم ... أخبرنا رسول الله عن هذا الموضوع في حديث النور ، هذا الحديث في بعض ألفاظه : « كنت أنا وعلي
الصفحه ٨ : وفي بعض الأوساط العلميّة والفكريّة ، وهي نظرية الشورىٰ ، بأن تثبت الإمامة لشخص عن طريق الشورىٰ
الصفحه ١٩ : بكر المهاجرين ، بدل كلمة الناس في النص السابق.
فقال له عبد الرحمن : خفّض عليك يا
خليفة رسول الله
الصفحه ٢٢ : القضايا ، وصدر منه بعض الأشياء ] في داره التي بالبلاط ، وخطّط أعمامه مع رسول الله ، فقال عمر : صلّ معي
الصفحه ٢٨ : ، فقرأناها وعقلناها ووعيناها ، فلذا رجم رسول الله