الصفحه ٢٧ :
قد مات عمر لقد
بايعت فلاناً ، فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلاّ فلته فتمّت ، فغضب عمر ثمّ قال
الصفحه ٢٨ :
فتخلص بأهل الفقه
وأشراف الناس فتقول ما قلت متمكّناً ، فيعي أهل العلم مقالتك ويضعونها علىٰ مواضعها
الصفحه ١٣ : الكريمة الواردة في
نصب الأنبياء ، غالباً ما تكون بعنوان « الجعل » وما يشابه هذه الكلمة ، لاحظوا قوله تعالى
الصفحه ٢٦ : الذي حدث منهم في نقل القصة ، وإنّما أقرأ لكم النص في صحيح البخاري ، لتروا كيف طرحت فكرة الشورىٰ من قبل
الصفحه ٨ : .
وموضوع الشورىٰ موضوع بحثنا في
هذه الليلة ، لنرىٰ ما إذا كان لهذه النظرية مستند ودليل من الكتاب والسنّة
الصفحه ٣٢ :
رجلاً منهم بعدنا ،
فإمّا بايعناهم علىٰ ما لا نرضىٰ ، وإمّا نخالفهم فيكون فساد.
فمن بايع رجلاً عن
الصفحه ١٦ : أبي بكر ثبتت عن طريق الشورىٰ ، لا يقوله أحد ولو قاله لما تمكّن من إقامة الدليل والبرهان علىٰ ما يقول
الصفحه ٢٥ :
حذيفة حيّاً لولّيته (٢).
ومنها : قوله : لو كان معاذ بن جبل
حيّاً لولّيته (٣).
إذن ، ما الذي حدث
الصفحه ٤٠ :
أكثر من واحد ، لأنّهم
كانوا جماعة جالسين جلسةً فيما بينهم ، وطرحت هذه النظريّة والفكرة في تلك
الصفحه ٤١ :
طلحة بن عبيدالله ،
أخرجه البزّار ، قرأنا هذا من شرح البخاري لابن حجر ، ثمّ ذكر قال بعض الناس لو قد
الصفحه ٢٣ : أن انتظر سيعطيك ما تريد الذي سيلي الأمر من بعدي ، واختبئ عندك هذا الخبر ، فليكن عندك السر
الصفحه ٤٢ : . قوله لقد بايعت فلاناً ، يعني طلحة بن عبيدالله ، وقال الكرماني : هو رجل من الأنصار ، كذا نقله ابن بطّال
الصفحه ١٩ :
وما لقيتُ منكم يا
معشر المهاجرين أشدّ عَلَيّ من وجعي ! إنّي ولّيت أُموركم خيركم في نفسي ، فكلّكم
الصفحه ١٠ : هؤلاء ، يروون هذا الحديث عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بواسطة عدّة من الصحابة ، وبأسانيد بعضها
الصفحه ٩ :
الإمامة لأمير المؤمنين سلام الله عليه قبل هذا العالَم ، أخبرنا بأنّ الإمامة والوصاية والخلافة من بعده