الصفحه ٤٤ : الامر علىٰ علي ، فأجاب علي بما كان يتوقّعه عبد الرحمن ، من رفض الالتزام بسيرة الشيخين ، وطرح الأمر علىٰ
الصفحه ٤٦ : الطلقاء ولا هجرة بعد الفتح ، فأراد معاوية أن يستفيد من نفس الأُسلوب لحذف علي ، ولكنّه ما أفلح.
وكلّ من
الصفحه ١٥ : والإمامة إلىٰ ما آل إليه ، تفرّق الناس بعد رسول الله ، وبدأ الاختلاف والافتراق بين الأُمّة.
توفي رسول
الصفحه ٣٦ :
يخصّه ويجلب النظر
إلى القضيّة ، وأمّا أنّ هذا الخبر يأتي تحت هذا العنوان فمن الذي يطلع عليه ؟ وهذا
الصفحه ٣١ :
من كلمة أعجبتني في
تزوير إلاّ قال في بديهته مثلها أو أفضل منها ، حتّىٰ سكت ، فقال :
ما ذكرتم
الصفحه ٢١ : من أبي بكر فقط.
وإلى الان ، لم نجد ما يفيد طريقيّة
الشورىٰ لتعيين الإمام والإمامة ، مع ذلك لو
الصفحه ٣٠ : نريدهم ، فلمّا دنونا منهم ، لقينا منهم رجلان صالحان ، فذكرا ما تمالا عليه القوم ، فقالا : أين تريدون يا
الصفحه ١٢ : علىٰ من خالفك أيكون لنا الأمر من بعدك ؟ قال : « الأمرُ إلى الله يضعه حيث يشاء » ، فقال له : أفتهدف
الصفحه ١٤ : بعده (٣).
وهكذا كان صلىاللهعليهوآلهوسلم
ينصّ علىٰ علي ، وإلىٰ آخر لحظة من حياته المباركة.
ولم
الصفحه ٣٩ : : لم أقف على اسمه أيضاً ، ووقع في رواية ابن إسحاق أنّ من قال ذلك كان أكثر من واحد.
وهذا ما ذكرته لكم
الصفحه ١١ : كان عليها رسول الله في بدء الدعوة الإسلاميّة ، عندما خوطب من قبل الله سبحانه وتعالىٰ بقوله
الصفحه ٤٥ :
فقال له : بايع وإلاّ ضربت عنقك.
فخرج علي من الدار.
فلحقه القوم وأرجعوه حتّىٰ ألجأوه
علىٰ
الصفحه ٣٣ : ، وإلاّ فمن أين كنّا نقف علىٰ ما وقع في داخل السقيفة ، وهم جماعة من الأنصار وأربعة أو ثلاثة من المهاجرين
الصفحه ٧ : وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين.
تبيّن إلىٰ الآن أنّ
الصفحه ٢٩ : البيّنة ، أو كان الحبل أو الاعتراف. ثمّ إنّا كنّا نقرأ في ما نقرأ من كتاب الله : أن لا ترغبوا عن آبائكم