الصفحه ١٣ :
الناس حكم من أحكام النبوّة والرسالة (
إِنَّا
جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الاْرْضِ فَاحْكُمْ
) الحكم من
الصفحه ٢٢ :
وقد رأيتم من أهمّ مصادرهم ، راجعوا
طبقات ابن سعد ، راجعوا تاريخ الطبري ، وراجعوا سائر الكتب
الصفحه ٣٣ :
موت عمر حتّىٰ
يبايعوا فلاناً ، اصبروا حتّىٰ نعرف من فلان ؟ ثمّ أضافوا أنّ بيعة أبي بكر كانت فلتة
الصفحه ٨ : والأفضليّة أثبتنا إمامة أمير المؤمنين والأئمّة الأطهار أيضاً من بعده.
وتبقىٰ نظرية ربّما تطرح في بعض
الكتب
الصفحه ١٢ : أخذت هذا الفتىٰ من قريش لأكلت به العرب ، ثمّ قال : أرأيت إنْ نحن بايعناك علىٰ أمرك ، ثمّ أظهرك الله
الصفحه ١٤ : باشتراك الناس وبمساهمتهم وبدخلهم في تعيين النبوّة لأحدٍ أو تعيين الإمامة لشخص ، هذا نوع من الشرك ، وإلىٰ
الصفحه ٣٩ : ، وفيه ردّ علىٰ من زعم كذا.
ثمّ يقول : وأمّا القائل : قتلتم سعداً
فقيل أو قال قائل : قتلتم سعداً ، فلم
الصفحه ١١ : كان عليها رسول الله في بدء الدعوة الإسلاميّة ، عندما خوطب من قبل الله سبحانه وتعالىٰ بقوله
الصفحه ١٦ : فلم يتحقّق في
السقيفة أصلاً ، ولم نسمع من أحد أن يدّعي أنّ القضيّة كانت عن طريق الشورىٰ ، وأنّ إمامة
الصفحه ٣٥ : جزئيات القضايا وخصوصياتها ، من الشروح والحواشي ، وإلاّ فهم لا يذكرون ، فبعد قرون يأتي محدّث ، يأتي مورّخ
الصفحه ٣٧ : ، يحاول ابن حجر العسقلاني أن يعيّن مَن فلان ، فاستمعوا إليه يقول :
لم يُسمّ القائل [ فقال قائل منهم
الصفحه ٤٠ :
أكثر من واحد ، لأنّهم
كانوا جماعة جالسين جلسةً فيما بينهم ، وطرحت هذه النظريّة والفكرة في تلك
الصفحه ٥ : بالبرامج والمناهج العلمية التي توجد حالة من المفاعلة الدائمة بين الأُمّة وقيمها الحقّة ، بشكل يتناسب مع لغة
الصفحه ١٠ : هؤلاء ، يروون هذا الحديث عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بواسطة عدّة من الصحابة ، وبأسانيد بعضها
الصفحه ١٨ :
بنص ، ولم تكن
باختيار ، وأقصد من النص النص عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
إذن ، لم يكن لإمامة