الصفحه ٢٧ : : إنّي إنْ شاء الله لقائم العشيّة في الناس ، فمحذّرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أُمورهم.
[ لاحظوا
الصفحه ٣٣ : ، وإلاّ فمن أين كنّا نقف علىٰ ما وقع في داخل السقيفة ، وهم جماعة من الأنصار وأربعة أو ثلاثة من المهاجرين
الصفحه ٣٥ : ، ويفتح لنا بعض الألغاز ، ويكشف لنا بعض الحقائق وبعض الأسرار.
هذا الخبر في صحيح البخاري ، في كتاب
الحدود
الصفحه ٤٥ : لبني أُميّة ، يتلقّفونها تلقّف الكرة ، فثار ضدّ عثمان كلّ أُولئك الّذين كانوا في منى وعلى رأسهم طلحة
الصفحه ٣٢ : أن
يخطب بها في منىٰ ، فمنعه عبد الرحمن بن عوف ، فوصل إلىٰ المدينة ، وفي أوّل جمعة خطبها ، ولماذا في
الصفحه ٣٤ :
السقيفة ، والقضية
قبل قرون وقرون ، ومن يبلّغنا ويحدّثنا ، لكن الخبر بهذا القدر أيضاً لو لم يكن في
الصفحه ٤٦ : يطرح فكرة الشورىٰ ، يريد
حذف النص ، كلّ من يطرح الشورىٰ في كتاب ، في بحث ، في مقالة ، في خطابة ، يريد
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٩ : العالم ... أخبرنا رسول الله عن هذا الموضوع في حديث النور ، هذا الحديث في بعض ألفاظه : « كنت أنا وعلي
الصفحه ١٤ : باشتراك الناس وبمساهمتهم وبدخلهم في تعيين النبوّة لأحدٍ أو تعيين الإمامة لشخص ، هذا نوع من الشرك ، وإلىٰ
الصفحه ١٥ : الله وجنازته علىٰ الأرض
، طائفة من المهاجرين والأنصار في بيوتهم ، بعضهم مع علي حول جنازة رسول الله
الصفحه ١٦ : فلم يتحقّق في
السقيفة أصلاً ، ولم نسمع من أحد أن يدّعي أنّ القضيّة كانت عن طريق الشورىٰ ، وأنّ إمامة
الصفحه ٢٠ : :
معشر المهاجرين ، وفي نصّ : علي وطلحة ، هذا النص في الطبقات (١).
لكن بعضهم ينقل نفس الخبر ويحذف
الصفحه ٢١ :
الأمر الأوّل : إنّه كان لعبد الرحمن بن
عوف وعثمان ضلع في تعيين عمر بعد أبي بكر ، وإنْ شئتم التفصيل
الصفحه ٢٢ : ، لتروا أنْ لم يكن لأحدٍ دخل ورأي في هذا الموضوع ، بل الكل مخالفون ، وإنّما عبد الرحمن بن عوف وعثمان