الصفحه ٤٠ : بن أسلم عن أبيه. إنتهى.
أمّا خبر البلاذري الذي هو أصحّ وقد روي
بسند قوي ، فلا يذكره في شرح الحديث
الصفحه ٤١ : أنّهم يبايعونه رجل من الأنصار ، ولم يذكر مستنده وهذه إضافة في شرح القسطلاني.
وأمّا إذا راجعتم شرح
الصفحه ٣٩ : أعرفه ، لم أعرف من القائل قتلتم سعداً.
هذا في مقدمة فتح الباري في شرح صحيح
البخاري (١).
وفي بعض
الصفحه ٤٢ : عن المهلّب ، لكن لم يذكر مستنده في ذلك. وهذا غاية ما ذكره العيني في شرح البخاري.
فإلىٰ الآن ، عرفنا
الصفحه ٢٦ :
صحيح البخاري ، وهو
أيضاً في : سيرة ابن هشام ، وأيضاً في تاريخ الطبري ، وأيضاً في مصارد اُخرىٰ
الصفحه ٣٦ : أيضاً من جملة ما يفعله المحدّثون (١).
هذا في الصفحة ٥٨٥ إلىٰ ٥٨٨ من
الجزء الثامن من طبعة البخاري ، هذه
الصفحه ٣٧ :
لاحظوا ، هذا كتاب مقدمة فتح الباري ،
فابن حجر العسقلاني له مقدمة لشرحه فتح الباري ، في مجلَّد ضخم
الصفحه ٨ : والأفضليّة أثبتنا إمامة أمير المؤمنين والأئمّة الأطهار أيضاً من بعده.
وتبقىٰ نظرية ربّما تطرح في بعض
الكتب
الصفحه ١٠ : صحيح (١).
وقد اشتمل بعض ألفاظ هذا الحديث
علىٰ قوله : « فجعل فيّ النبوّة وفي علي الخلافة » (٢)
، وفي
الصفحه ١٨ : : أقول : اللهمّ أمّرت خير أهلك ، والأفضليّة طريق ثبوت الامام ، فهذا النص الذي قرأناه لا دلالة فيه علىٰ
الصفحه ٣٨ : الأقوال الأُخرىٰ أقرأ لكم
نصّ العبارة ، يقول ابن حجر العسقلاني :
وقد كرّر في هذا الفصل حديث ابن عباس عن
الصفحه ١٩ :
وما لقيتُ منكم يا
معشر المهاجرين أشدّ عَلَيّ من وجعي ! إنّي ولّيت أُموركم خيركم في نفسي ، فكلّكم
الصفحه ٢٩ :
ورجمنا بعده ، فأخشىٰ
إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضل
الصفحه ١١ :
لكن كلامنا في هذا العالم ، وأنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أخبر عن أنّ الإمامة إنّما هي بيد
الصفحه ١٣ : الكريمة الواردة في
نصب الأنبياء ، غالباً ما تكون بعنوان « الجعل » وما يشابه هذه الكلمة ، لاحظوا قوله تعالى