الصفحه ١٩ : ورم أنفه أن يكون له الأمر من دونه ، والله لتتخذنّ نضائد الديباج وستور الحرير ... إلىٰ آخر الخبر
الصفحه ٣١ : فيكم من خير فأنتم له أهل ،
ولن يعرف هذا الأمر إلاّ لهذا الحي من قريش ، هم أوسط العرب نسباً وداراً ، وقد
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
المركز
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلىٰ
تكريس الجهود
الصفحه ٨ :
شخص أو شخصين أو
أشخاص وأمثال ذلك ، هذه البيعة لا تثبت الإمامة للمبايع له ، وعن طريق النص
الصفحه ١٣ :
معنىٰ قوله
تعالىٰ : (
اللهُ
أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ
) (١).
ولو راجعتم الآيات
الصفحه ١٨ : عمر نص من رسول
الله ، ولم تكن شورىٰ من المسلمين ، وإنّما يدّعي أبو بكر الأفضليّة لعمر ، يقول للمعترضين
الصفحه ٢١ : بكر لعمر بن الخطّاب.
الأمر الثاني المهم : إنّ خلافة عمر بعد
أبي بكر لم تكن بنصّ من رسول الله
الصفحه ٣٦ : الطبعة التي هي بشرح وتحقيق الشيخ قاسم الشمّاعي الرفاعي ، هذه الطبعة الموجودة عندي والله أعلم.
لنرجع إلى
الصفحه ٣٨ : المراد بالذي يبايع له طلحة بن عبيدالله.
إذن ، طلحة أيضاً بحسب هذه الرواية كان
ممّن ينتظر فرصة موت عمر
الصفحه ٣ : .................................................... ٥
تمهيد ............................................................ ٧
الإمامة بيد الله سبحانه وتعالىٰ
الصفحه ١٠ : هؤلاء ، يروون هذا الحديث عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بواسطة عدّة من الصحابة ، وبأسانيد بعضها
الصفحه ٢٠ : ـ بدون
اسم ـ دخلوا حين كان قد اختلا بهما ـ بعبد الرحمن وبعثمان ـ قال قائلهم له : ماذا تقول لربّك ... إلىٰ
الصفحه ٢٢ : القضايا ، وصدر منه بعض الأشياء ] في داره التي بالبلاط ، وخطّط أعمامه مع رسول الله ، فقال عمر : صلّ معي
الصفحه ٣٥ : ، إلاّ أنّ الخبر كان يقتضي أن يعنونه البخاري بعنوان خاص ، أن يجعل له عنواناً بارزاً
الصفحه ٣٧ :
لاحظوا ، هذا كتاب مقدمة فتح الباري ،
فابن حجر العسقلاني له مقدمة لشرحه فتح الباري ، في مجلَّد ضخم