الصفحه ١٤ : الآن نرىٰ أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
يصرّح بأنّ الأمر بيد الله ، أي ليس بيد النبي ، فضلاً عن أن
الصفحه ٩ :
الإمامة
بيد الله سبحانه وتعالىٰ
إنّه وإنْ أخبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عن ثبوت
الصفحه ١١ : بايعوه وعاونوه وتابعوه أن يكون الأمر من بعده لهم ، ورسول الله بأشدّ الحاجة حتىٰ إلى المعين الواحد ، حتّىٰ
الصفحه ٢٧ :
قد مات عمر لقد
بايعت فلاناً ، فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلاّ فلته فتمّت ، فغضب عمر ثمّ قال
الصفحه ٣٣ :
موت عمر حتّىٰ
يبايعوا فلاناً ، اصبروا حتّىٰ نعرف من فلان ؟ ثمّ أضافوا أنّ بيعة أبي بكر كانت فلتة
الصفحه ٤٠ : الجلسة ، ولذا غضب عمر.
قوله لقد بايعت فلاناً هو طلحة بن
عبيدالله أخرجه البزّار من طريق أبي معشر عن زيد
الصفحه ٣ : ...................................... ٩
إمامة أبي بكر لم تكن بالشورى .................................. ١٥
إمامة عمر لم تكن بالشورى
الصفحه ١٩ : أبا بكر الوفاة ، استخلف عمر ، فدخل عليه علي وطلحة فقالا : من استخلفت ؟ قال : عمر ، قالا
الصفحه ٣١ : رضيت لكم أحد هذين الرجلين [ يعني أبو عبيدة وعمر ] فبايعوا أيّهما شئتم ، فأخذ بيدي ويد أبي عبيدة بن
الصفحه ٣٦ : الشروح ، فما السبب الذي دعا
عمر لأنْ يطرح فكرة الشورىٰ ـ ولا أستبعد أن يكون لعبد الرحمن بن عوف ضلع في أصل
الصفحه ٣٧ : ، عن معمَر ، عن الزهري بالإسناد المذكور في الأصل [ أي في البخاري نفسه ] ولفظه قال عمر : بلغني أنّ
الصفحه ٤٢ :
عمر ، كلمة قد مقحمة
، لأنّ لو يدخل علىٰ الفعل ، وقيل قد في تقدير الفعل ، ومعناه لو تحقّق موت عمر
الصفحه ٢٥ : تاريخ ؟ ولماذا ؟ وحتّىٰ عمر أيضاً لم تكن عنده هذه الفكرة ، وإنّه كان مخالفاً لهذه الفكرة ، وإنّما كان
الصفحه ٣٥ : الخبر تحت هذا
العنوان ، صحيح أنّ في مقدّمة الخبر ذكر عمر قضيّة رجم الحبلىٰ ، ولم أعرف إلىٰ الآن ـ على
الصفحه ٤٤ : بحيث تطبّق كما يريد عمر بن الخطّاب وكما اتفق معه عليه ، إنّه يعلم رأي علي في خلافة الشيخين ، ويعلم