الصفحه ١٠ : صحيح (١).
وقد اشتمل بعض ألفاظ هذا الحديث
علىٰ قوله : « فجعل فيّ النبوّة وفي علي الخلافة » (٢)
، وفي
الصفحه ١٨ : : أقول : اللهمّ أمّرت خير أهلك ، والأفضليّة طريق ثبوت الامام ، فهذا النص الذي قرأناه لا دلالة فيه علىٰ
الصفحه ٣٨ : الأقوال الأُخرىٰ أقرأ لكم
نصّ العبارة ، يقول ابن حجر العسقلاني :
وقد كرّر في هذا الفصل حديث ابن عباس عن
الصفحه ٢٩ :
ورجمنا بعده ، فأخشىٰ
إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضل
الصفحه ٢٧ : : إنّي إنْ شاء الله لقائم العشيّة في الناس ، فمحذّرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أُمورهم.
[ لاحظوا
الصفحه ٣٣ : ، وإلاّ فمن أين كنّا نقف علىٰ ما وقع في داخل السقيفة ، وهم جماعة من الأنصار وأربعة أو ثلاثة من المهاجرين
الصفحه ٤٥ : لبني أُميّة ، يتلقّفونها تلقّف الكرة ، فثار ضدّ عثمان كلّ أُولئك الّذين كانوا في منى وعلى رأسهم طلحة
الصفحه ٣٢ : أن
يخطب بها في منىٰ ، فمنعه عبد الرحمن بن عوف ، فوصل إلىٰ المدينة ، وفي أوّل جمعة خطبها ، ولماذا في
الصفحه ٣٤ :
السقيفة ، والقضية
قبل قرون وقرون ، ومن يبلّغنا ويحدّثنا ، لكن الخبر بهذا القدر أيضاً لو لم يكن في
الصفحه ٤١ : أنّهم يبايعونه رجل من الأنصار ، ولم يذكر مستنده وهذه إضافة في شرح القسطلاني.
وأمّا إذا راجعتم شرح
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٩ : العالم ... أخبرنا رسول الله عن هذا الموضوع في حديث النور ، هذا الحديث في بعض ألفاظه : « كنت أنا وعلي
الصفحه ١٤ : باشتراك الناس وبمساهمتهم وبدخلهم في تعيين النبوّة لأحدٍ أو تعيين الإمامة لشخص ، هذا نوع من الشرك ، وإلىٰ
الصفحه ١٥ : الله وجنازته علىٰ الأرض
، طائفة من المهاجرين والأنصار في بيوتهم ، بعضهم مع علي حول جنازة رسول الله
الصفحه ١٦ : فلم يتحقّق في
السقيفة أصلاً ، ولم نسمع من أحد أن يدّعي أنّ القضيّة كانت عن طريق الشورىٰ ، وأنّ إمامة