الصفحه ١١ :
لكن كلامنا في هذا العالم ، وأنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أخبر عن أنّ الإمامة إنّما هي بيد
الصفحه ٣٠ :
خالفونا ، واجتمعوا
بأسرهم في سقيفة بني ساعدة ، وخالف علينا علي والزبير ومن معهما ، واجتمع
الصفحه ١٣ :
جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الاَْرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ )
(٣).
ومن هذه الآية يستفاد أنّ الحكم بين
الصفحه ٣٧ : ، عن معمَر ، عن الزهري بالإسناد المذكور في الأصل [ أي في البخاري نفسه ] ولفظه قال عمر : بلغني أنّ
الصفحه ٤٦ : ؟ لحذف علي ، أراد أن يدخل من نفس الباب الذي دخل منه عمر ، ولكنّ عليّاً كتب إليه : إنّما الشورىٰ للمهاجرين
الصفحه ٣٥ : اليقين ـ وجه ذكر هذه القضيّة أو هذا الحكم أو هذه الآية من القرآن التي ليست موجودةً الآن في القرآن الكريم
الصفحه ٣٩ : المصادر : أنّ القائل عمّار بدل
الزبير ، هذا راجعوا فيه الطبري وابن الأثير.
أمّا ابن حجر نفسه ، ففي شرح
الصفحه ٣٦ : ، ولا في سيرة رسول الله ، ولا في سيرة أبي بكر ، وحتّىٰ في سيرة عمر نفسه ، وحتّىٰ سنة ٢٣ ه ، إلىٰ قضيّة
الصفحه ١٩ :
وما لقيتُ منكم يا
معشر المهاجرين أشدّ عَلَيّ من وجعي ! إنّي ولّيت أُموركم خيركم في نفسي ، فكلّكم
الصفحه ٢٠ : :
معشر المهاجرين ، وفي نصّ : علي وطلحة ، هذا النص في الطبقات (١).
لكن بعضهم ينقل نفس الخبر ويحذف
الصفحه ٣١ :
من كلمة أعجبتني في
تزوير إلاّ قال في بديهته مثلها أو أفضل منها ، حتّىٰ سكت ، فقال :
ما ذكرتم
الصفحه ١٢ :
إلىٰ الله
عزّوجلّ ، وعرض عليهم نفسه ، فقال له رجل منهم ويقال له بحيرة بن فراس قال : والله لو أنّي
الصفحه ٤٠ :
أكثر من واحد ، لأنّهم
كانوا جماعة جالسين جلسةً فيما بينهم ، وطرحت هذه النظريّة والفكرة في تلك
الصفحه ٢٦ :
صحيح البخاري ، وهو
أيضاً في : سيرة ابن هشام ، وأيضاً في تاريخ الطبري ، وأيضاً في مصارد اُخرىٰ
الصفحه ٨ : والأفضليّة أثبتنا إمامة أمير المؤمنين والأئمّة الأطهار أيضاً من بعده.
وتبقىٰ نظرية ربّما تطرح في بعض
الكتب