الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا ، والله أكبر كبير او الحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة واصيلا ، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شئ قدير ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
سبحان الله ذي الملك والملكوت ، سبحان الله ذي العزة والعظمة والجبروت ، سبحان الله ذي الكبرياء والعظمة ، سبحان الله الملك الحي الذي لا يموت ، سبحان ربي الاعلى سبحان ربي العظيم ، سبحان ربي وبحمده.
يا اسمع السامعين ، ويا أبصر الناظرين ، ويا اسرع الحاسبين ، ويا أرحم الراحمين ويا أحكم الحاكمين ، ويا صريخ المكروبين ، ويا مجيب دعوة المضطرين.
أنت الله لا إله إلا أنت رب العالمين ، وأنت الله لا إله إلا أنت العلي العظيم وأنت الله لا إله إلا أنت الغفور الرحيم ، وأنت الله لا إله إلا أنت الرحمن الرحيم ، وأنت الله لا إله إلا انت مالك يوم الدين ، وأنت الله لا إله إلا أنت منك بدء الخلق وإليك يعود ، وأنت الله لا إله إلا أنت مالك الخير والشر ، وأنت الله لا إله إلا أنت
____________________
أبواب زيادات التهذيب وفى باب صوم المتمتع اذا لم يجد الهدى من كتاب حج الكافى ترى الاول في التهذيب ج ١ ص ٢٠٤ ط حجر ج ٢ ص ٢٤٠ باسناده عن سعد ، عن أحمد ابن هلال ، عن أحمد بن عبدالله الكرخى ، عن يونس بن يعقوب ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ( واظنه تصحيفا من يونس بن عبدالرحمن فليتحرر ) وترى الثانى في الكافى ج ٤ ص ٥١٠ باسناده عن بعض اصحابنا عن محمد بن الحسين ، عن أحمد بن عبدالله الكرخى قال : قلت للرضا عليهالسلام المتمتع يقدم الحديث ( وأظنه عن أحمد بن عبدالله ، عن يونس بن عبدالرحمن ).
وأما الخبر الذي ورد عن الامام صاحب العسكر بصحة كتابه واشار إليه المؤلف العلامة في المتن وصححه على ما سيأتى ، فهو الذى نقله ابن طاوس عن أبى محمد هارون بن موسى قال : حدثنا أبوعلى الاشعرى وكان قائدا من القواد عن سعد بن عبدالله الاشعرى قال : عرض أحمد بن عبدالله بن خانبة كتابه على مولانا أبى محمد الحسن بن على بن محمد صاحب العسكر الاخر ، فقرءه وقال : صحيح فاعملوا به.