وَلَتُساطُنَّ
سَوْطَ القِدْرِ ، حَتّى يَعْلُوَ أسْفَلُكُمْ أعْلاكُمْ ، وَأعْلاكُمْ
أسْفَلَكُمْ ، وَلَيَسْبِقُنَّ سابِقُونَ ، كانُوا قَصَّرُوا ، وَلَيُقَصِّرَنَّ
سابِقُونَ كانُوا سَبَقُوا / ١٠١٤٣.
٢٥ ـ اَلرَّعِيَّةُ لايُصْلِحُها إلاّ
العَدْلُ / ١٣٤٢.
٢٦ ـ قيلَ لَهُ ـ عَلَيْهِ السّلامُ ـ :
إنَّ أهْلَ الكُوفَةِ لايُصْلِحُهُمْ إلاّ السَّيْفُ ، فَقالَ ـ عَلَيْهِ السّلام
ـ : إنْ لَمْ يُصْلِحْهُمْ إلاّ إفْسادي فَلا أصْلَحَهُمُ اللّهُ / ٣٧٥٨.
٢٧ ـ آفَةُ الرَّعِيَّةِ مُخالَفَةُ
الطّاعَةِ / ٣٩٣٤.
٢٨ ـ كَمْ مِنْ ذي ثَرْوَة خَطير
صَيَّرَهُ الدَّهْرُ فَقيراً حَقيراً / ٦٩٢٤.
٢٩ ـ كَيْفَ تَبْقى عَلى حالَتِكَ وَالدَّهْرُ
في إحالَتِكَ؟! / ٦٩٨٩.
٣٠ ـ مَنْ عَتَبَ عَلَى الدَّهْرِ طالَ
مَعْتَبُهُ / ٨٥٧٠.
٣١ ـ ما قالَ النّاسُ لِشَيْء طُوْبى
إلاّ وَقَدْ خَبَأَ لَهُ الدَّهْرُ يَوْمَ سُوء / ٩٦١٦.
٣٢ ـ إنَّكُمْ في زَمان اَلْقائِلُ فيهِ
بِالحَقِّ قَليلٌ ، وَاللِّسانُ فيهِ عَنِ الصِّدْقِ كَليلٌ ، وَاللاّزِمُ فيهِ
لِلْحَقِّ ذَليلٌ ، أهْلُهُ مُتَعَكِّفُونَ عَلَى العِصْيانِ ، مُصْطَلِحُونَ
عَلَى الإدْهانِ ، فَتاهُمْ عارِمٌ ، وَشَيْخُهُمْ آثِمٌ ، وَعالِمُهُمْ مُنافِقٌ
، وَقاريهِمْ مُمارِقٌ ، لايُعَظِّمُ صَغيرُهُمْ كَبيرَهُمْ ، وَلايَعُولُ
غِنِيُّهُمْ فَقيرَهُمْ / ٣٨٥٧.
٣٣ ـ إنَّكُمْ سَتُعْرَضُونَ عَلى
سَبِّي وَالبَرائَةِ مِنّي ، فَسُبُّوني ، وَإيّاكُمْ وَالبَرائَةَ مِنّي / ٣٨٥٨.
٣٤ ـ قَدْ أصْبَحْنا في زَمان عَنُود ،
وَدَهْر كَنُود ، يُعَدُّ فيهِ المُحْسِنُ مُسيئاً ، وَيَزْدادُ الظّالِمُ فيهِ
عُتُوّاً / ٦٧٠٤.
٣٥ ـ قَدْ تَواخَي النّاسُ عَلَى
الفُجُورِ ، وَتَهاجَرُوا عَلَى الدّينِ ، وَتَحابَبُوا عَلَى الكِذْبِ ، وَتَباغَضُوا
عَلَى الصِّدْقِ / ٦٧٠٦.
٣٦ ـ فَاتَّقُوا اللّهَ تَقِيَّةَ مَنْ
أنْصَبَ الخَوْفُ بَدَنَهُ ، وَأسْهَرَ التَّهَجُّدُ غِرارَ نَوْمِهِ ، وَأظْمَأَ
الرَّجاءُ هَواجِرَ يَوْمِهِ / ٦٥٩١.
٣٧ ـ فَيا عَجَبا وَمالِيَ لا أعْجَبُ
مِنْ خَطاءِ هذِهِ الأُمَّةِ ( الفِرَقِ ) عَلَى