وَقَرَوُوا الضُّيُوفَ؟! / ٢٨٠٠.
١٣ ـ أيْنَ مَنْ سَعى وَاجْتَهَدَ ، وَأعَدَّ ، وَاحْتَشَدَ؟! / ٢٨٠١.
١٤ ـ أيْنَ مَنْ بَنى وَشَيَّدَ ، وَفَرَشَ وَمَهَّدَ ، وَجَمَعَ وَعَدَّدَ؟! / ٢٨٠٢.
١٥ ـ أيْنَ كِسْرى وَقَيْصَرُ وَتُبَّعُ وَحِمْيَرُ؟! / ٢٨٠٣.
١٦ ـ أيْنَ مَنِ ادَّخَرَ وَاعْتَقَدَ ، وَجَمَعَ المالَ عَلَى المالِ فَأكْثَرَ؟! / ٢٨٠٤.
١٧ ـ أيْنَ مَنْ حَصَّنَ وَأكَّدَ ، وَزَخْرَفَ وَنَجَّدَ؟! / ٢٨٠٥.
١٨ ـ أيْنَ مَنْ جَمَعَ فَأكْثَرَ ، وَاحْتَقَبَ وَاعْتَقَدَ ، وَنَظَرَ بِزَعْمِهِ لِلْوَلَدِ؟! / ٢٨٠٦.
١٩ ـ أيْنَ مَنْ كانَ مِنْكُمْ أطْوَلَ أعْماراً وَأعْظَمَ آثاراً؟! / ٢٨٠٧.
٢٠ ـ أيْنَ مَنْ كانَ أعَدَّ عَديداً ، وَأَكْنَفَ ( إكْثَفَ ) جُنُوداً ، وَأعْظَمَ آثاراً؟! / ٢٨٠٨.
٢١ ـ أيْنَ المُلُوكُ وَالأكاسِرَةُ؟! / ٢٨٠٩.
٢٢ ـ أيْنَ بَنُو الأصْفَرِ وَالفَراعِنَةُ؟! / ٢٨١٠.
٢٣ ـ أيْنَ الَّذينَ مَلَكُوا مِنَ الدُّنيا أقاصِيَها؟! / ٢٨١١.
٢٤ ـ أيْنَ الَّذينَ اسْتَذَلُّوا الأعْداءَ ، وَمَلَكُوا نَواصِيَها؟! / ٢٨١٢.
٢٥ ـ أيْنَ الَّذينَ دانَتْ لَهُمُ الأُمَمُ؟! / ٢٨١٣.
٢٦ ـ أيْنَ الَّذينَ بَلَغُوا مِنَ الدُّنْيا أقاصِيَ الهِمَمِ؟! / ٢٨١٤.
٢٧ ـ إنَّ لِلْباقِينَ بِالماضينَ مُعْتَبَراً / ٣٤٢٥.
٢٨ ـ إنَّ لِلآخِرِ بِالأوَّلِ مُزْدَجَراً / ٣٤٢٦.
٢٩ ـ إنَّ ذَهابَ الذّاهِبينَ لَعِبْرَةٌ لِلْقَوْمِ المُتَخَلِّفينَ / ٣٤٣٥.
٣٠ ـ اَلاِعْتِبارُ يُثْمِرُ العِصْمَةَ / ٨٧٩.
٣١ ـ اَلزَّمانُ يُريكَ العِبَرَ / ١٠٢٦.
٣٢ ـ الاِعْتِبارُ يُفيدُ الرَّشادَ / ١٠٣٧.