فَمَيِّتٌ يُبْكى ،
وَحَىٌ يُعَزّى ، وَصَريعٌ مُبْتَلى ، وعائِدٌ يَعُودُ ، وَآخَرُ بِنَفْسِهِ يَجُودُ
، وَطالِبٌ لِلدُّنيا وَالمَوتُ يَطْلُبُهُ ، وَغافِلٌ لَيْسَ بِمَغْفُول عَنْهُ ،
وَعلى أثَرِ الماضينَ ما يَمْضِي الباقُونَ / ٢٨٢٩.
٤٥ ـ أعْظَمُ الخطايا حُبُّ الدُّنيا /
٢٩٩٩.
٤٦ ـ أعظَمُ المَصائِبِ وَالشِقاءِ
اَلْوَلَهُ بِالدُّنيا / ٣٠٨١.
٤٧ ـ أهلُ الدُّنيا غَرَضُ النَّوائِبِ
، وَذَرِيَّةُ المَصائِبِ ، وَنَهْبُ الرَّزايا / ٣١٩٦.
٤٨ ـ أسْعَدُ النَّاسِ مَنْ تَرَكَ
لَذَّةً فانِيَةً لِلَذَّة باقِيَة / ٣٢١٨.
٤٩ ـ أسْعَدُ النّاسِ بِالدُّنيا
التّارِكُ لَها ، وَأسْعَدُهُمْ بِالآخِرَةِ العامِلُ لَها / ٣٣١٠.
٥٠ ـ إنَّ بَطْنَ الأرْضِ مَيِّتٌ ،
وَظَهْرَهُ سَقيمٌ / ٣٤١١.
٥١ ـ إنَّ اليَومَ عَمَلٌ وَلا حِسابَ ،
وَغَداً حِسابٌ لاعَمَلَ / ٣٤٤٥.
٥٢ ـ إنَّ جِدَّ الدُّنيا هَزْلٌ ، وَعِزَّها
ذُلُّ ، وَعِلْوَها سِفْلٌ / ٣٤٤٦.
٥٣ ـ إنَّ الدُّنيا دارُ خَبال ،
وَوَبال ، وَزَوال ، وَانْتِقال ، لاتُساوي لَذّاتُها تَنْغيصَها ، وََلا تَفي
سُعُودُها بِنُحُوسِها ، وَلايَقُومُ صُعُودُها بِهُبُوطِها / ٣٤٨٠.
٥٤ ـ إنَّ مَنْ باعَ جَنَّةَ المَأوى
لِعاجِلَةِ الدُّنيا ، تَعِسَ جِدُّهُ وَخَسِرَتْ صَفْقَتُهُ / ٣٤٨٤.
٥٥ ـ إنَّ الدُّنيا ماضِيَةٌ بِكُمْ على
سُنَن ، وَأنْتُمْ وَالآخِرَةُ في قَرَن / ٣٥١٧.
٥٦ ـ إنَّ الدُّنيا لَمُفْسِدَةُ الدّينِ
، مُسْلِبَةُ اليَقينِ ، وَإنَّها لَرَأْسُ الفِتَنِ ، وَأصْلُ المِحَنِ / ٣٥١٨.
٥٧ ـ إنَّ مَثلَ الدُّنيا وَالآخِرَةِ
كَرَجُل لَهُ إمْرَأتانِ إذا أرضى إحْديهُما أسْخَطَ الأُخرى / ٣٥٣١.
٥٨ ـ إنَّ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْيا
بِمُحالِ الآمالِ ، وَخَدَعَتْهُ بِزُورِ الأماني ، أورَثَتْهُ