وَدَليلُكُمْ إلى ما
يُنْجِيكُمْ / ٣٧٦٩.
٢٦ ـ أنَا وَأهْلُ بَيْتي أمانٌ لأهْلِ
الأرْضِ كَما أنَّ النُّجُومَ أمانٌ لاِهْلِ السَّماءِ / ٣٧٧٠.
٢٧ ـ أنَا خَلِيفَةُ رَسُولِ اللّهِ
فيكُمْ وَمُقِيمُكُمْ عَلى حُدُودِ دينِكُمْ ، وَداعِيكُمْ إلى جَنَّةِ المَأْوى /
٣٧٧١.
٢٨ ـ إنّي لَعَلى بَيِّنَة مِنْ رَبّي ،
وَبَصيرَة مِنْ دِيني ، وَيَقين مِنْ أمْرِي / ٣٧٧٢.
٢٩ ـ إنّي لَعَلى جادَّةِ الحَقِّ ، وَإنَّهُمْ
لَعَلى مَزَلَّةِ الباطِلِ / ٣٧٧٦.
٣٠ ـ إنّي لَعَلى إقامَةِ حُجَجِ اللّهِ
أُقاوِلُ ، وَعلى نُصْرَةِ دِينِهِ أُجاهِدُ وَأُقاتِلُ / ٣٧٧٧.
٣١ ـ إنّي لأرْفَعُ نَفْسي أنْ تَـكُونَ
حاجَةٌ لا يَسَعُها جُودي ، أوْ جَهْلٌ لايَسَعُهُ حِلْمي ، أوْ ذَنْبٌ لايَسَعُهُ
عَفْوِي ، أوْ أنْ يَكُونَ زَمانٌ أطْوَلَ مِنْ زَمانِي / ٣٧٧٨.
٣٢ ـ إنّي كُنْتُ إذا سَئَلْتُ رَسُولَ
اللّهِ صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم أعْطانِي ، وَإذا سَكَتُّ عَنْ مَسْألَتِهِ
إبْتَدَأَني / ٣٧٧٩.
٣٣ ـ إنَّما مَثَلي بَيْنَـكُمْ
كَالسِّراجِ في ِ الظُّلْمَةِ ، يَسْتَضِيءُ بِها مَنْ وَلَجَها / ٣٨٨٣.
٣٤ ـ إنّما الأئِمَّةُ قُوّامُ اللّهِ
عَلى خَلْقِهِ ، وَعُرَفاؤُهُ عَلى عِبادِهِ ، وَلا يَدْخُلُ الجَنَّةَ إلاّ مَنْ
عَرَفَهُمْ وَعَرَفُوهُ ، وَلا يَدْخُلُ النّارَ إلاّ مَنْ أنْكَرَهُمْ
وَأنْكَرُوهُ / ٣٩١١.
٣٥ ـ إنَّما المُسْتَحْفَظُونَ لِديْنِ
اللّهِ هُمُ الَّذِينَ أقامُوا الدّينَ ، وَنَصَرُوهُ ، وَحاطُوهُ مِنْ جَمِيعِ
جَوانِبِهِ ، وَحَفِظُوهُ على عِبادِ اللّهِ وَرَعَوْهُ / ٣٩١٢.
٣٦ ـ ( في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِ صلَّى
اللّه عليه وآله وسلَّم ) بَلَّغَ عَنْ رَبِّهِ مُعْذِراً ، وَنَصَحَ لاُِمَّتِهِ
مُنْذِراً ، وَدَعا إلَى الجَنَّةِ مُبَشِّراً / ٤٤٥٧.