الصفحه ٢٢١ : . وإنما الخلاف فى إبقاء صفة
الاستعلاء مع ذلك فذهب مكى وغيره إلى أنها باقية مع الادغام كهى فى : أحطت
الصفحه ٢٩٧ :
كما سيأتى قريبا.
نعم يمتنع الادغام الصحيح مع الروم دون الاشمام إذ هو هنا عبارة عن الاخفاء والنطق
الصفحه ٣٤٦ : قويين. وإنما اعتبر
شرط المد فيهما مع ضعفه بتغير حركة ما قبله لأن فيهما شيئا من الخفاء وشيئا من
المد وإن
الصفحه ٣٧٦ : رابع وهو تسهيل الهمزة
الثانية مع المد فى الثلاثة وانفرد أيضا الكارزينى عن الشنبوذى من طريق الجمال عن
الصفحه ٤٢٧ :
الاعتماد فى الهمز على شىء.
( الثانى ) تقدم
أنه إذا قرئ بالسكت لابن ذكوان يجوز أن يكون مع المد الطويل ومع
الصفحه ٤٦٩ :
( خاتمة ) فى ذكر
مسائل من الهمز نذكر فيها ما أصلنا من القواعد المتقدمة مع ما ذكره أئمة الأداء مع
الصفحه ٤٧٨ : للساكنين ويجوز معه المد والقصر وكذا التوسط كما تقدم وهو هنا أولى منه فى
المتطرف لأن الألف المرسومة هنا
الصفحه ٤٥ :
والسبع؟ فأجاب أما
كوننا لم نذكر العشر بدل السبع مع ادّعائنا تواترها فلأن السبع لم يختلف فى
تواترها
الصفحه ٤٩ :
لو قرئ بها لجاز وهى ضم الهاء وكسر الميم مع الصلة والثانية كذلك إلا أنه بغير صلة
والثالثة بالكسر فيهما
الصفحه ١١٤ : لازمه مدة طويلة وقال كنت نازلا مع ورش فى الدار
فقرأت عليه عشرين ختمة من حدر وتحقيق ، فاما التحقيق فكنت
الصفحه ١٣٥ :
بالإمامة فى عصره ببلده فلم ينازعه فى ذلك أحد من أقرانه مع ثقته وضبطه وحسن
معرفته
وتوفى ابن أبى
بلال فى
الصفحه ٢٠٣ : ففارقت أخواتها
ولما يعتريها من الإعلال وذكر سيبويه معها التاء مع أنها المهموسة وذكر لها نفخا
وهو قوى فى
الصفحه ٢٢٠ : سكنت وأتى بعدها تاء وجب إدغامها إدغاما غير مستكمل
بل تبقى معه صفة الاطباق والاستعلاء لقوة الطاء وضعف
الصفحه ٢٢٩ : لأن المعنى أن البنت مشتركة فى النصف مع أبويه. وإنما المعنى أن النصف
للبنت دون الأبوين. ثم استأنف
الصفحه ٢٤٣ :
نعم لا يخرج وجه
السكت مع التنفس فلو تنفس القارئ آخر سورة لصاحب السكت أو على ( عِوَجاً