الصفحه ٤٩٠ : قوله تعالى : ( مِنْ دُونِهِ
أَوْلِياءَ ) مع الخمسة فى الهمزة الأخيرة المضمومة فتبلغ خمسة وعشرين
وجها
الصفحه ٤٨٩ : المتقدمة فان التسعة التى مع تسهيل الاخيرة كالياء وهو الوجه المعضل لا يصح
كما قدمنا وابدال الثانية واوا محضة
الصفحه ٤٧٥ : ) الأخذ بالقياس فى الهمزتين فتسهل
الأولى وتبدل الثانية مع الثلاثة أو تسهلها كالواو مع الوجهين فهذه خمسة
الصفحه ٤٧٤ :
على الأصل قبل
اللفظ بالهمز مع أن رده خلاف الأصل. وأما الإمالة فقد أشار اليها الدانى فى جامع
البيان
الصفحه ٢١٤ : ء اشتركت مخرجا وانفتاحا واستفالا ، وانفردت
الجيم بالشدة واشتركت مع الياء فى الجهر ، وانفردت الشين بالهمس
الصفحه ٤٨٧ : فى تلك الخمسة المتقدمة فى الهمزة المتطرفة المضمومة وهى البدل مع المد
والتوسط والقصر والروم بالتسهيل
الصفحه ٤٨٨ :
والشاطبية والتيسير وتلخيص ابن بليمة ( الرابع ) مثله مع إبدال الثالثة ياء وهو فى
الشاطبية والتيسير لخلاد
الصفحه ٢٣٧ : كان كلمة واحدة
ابتدئ بها كما نصوا على الوقف على ( بَلى ) ، و ( كُلا ) ونحوهما مع
الابتداء بهما لقيام
الصفحه ٢٧٦ : بد أن يذكر معه إبدال الهمز الساكن كما ذكر من لم يذكر الادغام إبداله مع
الاظهار فثبت حينئذ عن أبى عمرو
الصفحه ٤٧٦ :
ومنه بعد الساكن
الصحيح مسألة ، ( يُخْرِجُ الْخَبْءَ ) فيه وجه واحد وهو
النقل مع إسكان الباء للوقف
الصفحه ٤٧٧ : واوا محضة وياء محضة على صورة الرسم مع اجراء وجهى المد والقصر أيضا
وهو وجه شاذ لا أصل له فى العربية ولا
الصفحه ٣٥٥ : حذف الأولى
فيها على مذهب الجمهور فالقصر فيها لانفصاله مع وجهى المد والقصر فى أولاء إن كنتم
لعروض الحذف
الصفحه ٣٩٢ : مع الإظهار والتخفيف مع الإدغام على التعاقب. والثانى التخفيف مع
الإظهار وجه واحد انتهى. وهذا صريح فى
الصفحه ٤٢٨ :
التعريف فقط أو
عليه وعلى المنفصل ، وظاهر التبصرة المد على ( شىء ) لخلاد مع عدم السكت المطلق
حيث
الصفحه ٤٧٣ : ءنا ايت
ثلاثة أوجه ، وفى ( الْهُدَى ائْتِنا ) ستة أوجه ثلاثة
مع الفتح وثلاثة مع الإمالة ويكون القصر مع