وفيها ( تَشاءُ أَنْتَ وَلِيُّنا ) ؛ و ( سُوءُ أَعْمالِهِمْ ) فى التوبة ( وَيا سَماءُ أَقْلِعِي ) فى هود و ( الْمَلَأُ أَفْتُونِي ) فى موضعى يوسف والنمل و ( يَشاءُ أَلَمْ تَرَ ) فى إبراهيم الملأ أيكم فى النمل و ( جَزاءُ أَعْداءِ اللهِ ) فى فصلت ( وَالْبَغْضاءُ أَبَداً ) فى الامتحان. والمختلف فيه موضعان وهما ( النَّبِيُّ أَوْلى ). و ( إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ ) فى الأحزاب على قراءة نافع
( والقسم الرابع ) مكسورة ومفتوحة وهو متفق عليه ومختلف فيه فالمتفق عليه خمسة عشر موضعا وهى ( مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ أَوْ ) فى البقرة و ( هؤُلاءِ أَهْدى ) فى النساء و ( لا يَأْمُرُ بِالْفَحْشاءِ أَتَقُولُونَ ) فى الأعراف و ( هؤُلاءِ أَضَلُّونا ) ، و ( مِنَ الْماءِ أَوْ مِمَّا ) كلاهما فيها أيضا و ( مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا ) فى الأنفال و ( مِنْ وِعاءِ أَخِيهِ ) فى موضعى يوسف و ( هؤُلاءِ آلِهَةً ) فى الأنبياء و ( هؤُلاءِ أَمْ هُمْ ) فى الفرقان و ( مَطَرَ السَّوْءِ أَفَلَمْ ) فيها و ( مِنَ السَّماءِ آيَةً ) فى الشعراء ولأبناء أخواتهن فى الأحزاب و ( فِي السَّماءِ أَنْ ) فى موضعى الملك. والمختلف فيه موضع واحد وهو ( مِنَ الشُّهَداءِ أَنْ ) فى غير قراءة حمزة كما تقدم فى المكسورتين.
( والقسم الخامس ) مضمومة ومكسورة. وهو متفق عليه ومختلف فيه. فالمتفق عليه اثنان وعشرون موضعا وهو ( يَشاءُ إِلى ) فى موضعى البقرة ويونس والحج والنور ، ( وَلا يَأْبَ الشُّهَداءُ إِذا ) فى البقرة أيضا و ( ما يَشاءُ إِذا ) فى آل عمران ( يَشاءُ إِنَ ) فيها وفى النور وفاطر و ( مَنْ يَشاءُ إِنَ ) فى الأنعام و ( السُّوءُ إِنْ ) فى الأعراف ونشاء إنك فى هود و ( يَشاءُ إِنَّهُ ) فى يوسف.
وموضعى الشورى وما يشاء إلى فى الحج وشهداء إلى فى النور و ( يا أَيُّهَا الْمَلَأُ إِنِّي ) فى النمل. و ( الْفُقَراءُ إِلَى اللهِ ) فى فاطر و ( الْعُلَماءُ إِنَّ اللهَ ) فيها والسيئ إلا فيها أيضا و ( يَشاءُ إِناثاً ) فى الشورى. والمختلف فيه ستة مواضع ( أولها ) ( يا زَكَرِيَّا إِنَّا ) فى مريم فى غير قراءة حمزة والكسائى وخلف وحفص وباقيها ( يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ ) ، و ( يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا ) فى الأحزاب و ( يا أَيُّهَا