الصفحه ٤٠٩ : العربية وذلك أن هذه الهاء هاء سكت وحكمها السكون فلا تحرك إلا فى ضرورة الشعر
على ما فيه من قبح. وأيضا فلا
الصفحه ٤١٤ : وكتبت معه كالكلمة الواحدة فإنها مع ذلك
فى حكم المنفصل الذى ينقل اليه فلم يوجب اتصالها خطا أن تصير بمنزلة
الصفحه ٤٢٤ : إدريس عن خلف فاختلف عنه فروى الشطى وابن بويان السكت عنه فى المنفصل وما كان
فى حكمه و ( شَيْءٍ ) خصوصا نص
الصفحه ٤٣١ : لأنهن لا يمكن ثبوتهن سواكن الامتصلات بما قبلهن فلهذا
حكم لهن بكونهن متوسطات ؛ ألا ترى أن الهمزة فى
الصفحه ٤٣٢ : . وهل تبقى تلك الألف أو تحذف للساكن؟
سيأتى بيان ذلك ، وسيأتى أيضا بيان حكم الوقف بالروم ، واتباع الرسم
الصفحه ٤٣٤ : واحد. وكذا الحكم فى سائر المتوسط بزائد. وهو ما انفصل حكما واتصل رسما
مما سيأتى فى أقسامه وذهب كثير من
الصفحه ٤٣٦ : أبو الفتح ابن شيطا والتى تقع أولا تخفف أيضا لأنها تصير
باتصالها بما قبلها فى حكم المتوسطة. وهذا هو
الصفحه ٤٧٤ : أوجه أخرى وهى المد والتوسط
والقصر مع إشمام حركة الواو فيصير اثنا عشر وجها والله أعلم. وكذلك الحكم فى
الصفحه ٤٧٧ : الحكم فى ( دُعاءً ) ، و ( نِداءً ) ، وماء ؛ و ( لَيْسُوا
سَواءً ) ونحوه مما وقعت الهمزة فيه متوسطة
الصفحه ٤٧٨ : لالتقاء الساكنين إجماعا. فاذا وقف
عليها ثبتت إجماعا ولها حكم فى الامالة يأتى. واختص حمزة وخلف بإمالة الرا
الصفحه ٤٧٩ : بالإمالة أعطاها حكم المكسور
الصفحه ٤٨١ : جدا وكذلك الحكم فى ( شَطْأَهُ ) ، ويسئمون ، و (
يَسْئَلُونَ ) ، و ( النَّشْأَةَ ) وحكى فيها وجه
ثالث
الصفحه ٤٨٢ :
على ما يؤول اليه حكمها فى التخفيف ولو كتبا على قراءة حمزة لكتبا بغير واو كجزاء
فعلى هذا لا يلزم ما
الصفحه ٤٨٥ : ثان وهو إبدالها
ياء ولا يجوز وكذلك الحكم فى جبريل وحكى فيه ياء واحدة مكسورة اتباعا للرسم ولا
يصح من
الصفحه ٤٩٢ :
القراءة الشاذة
٢٧
كلام أبي الفضل الرازي في ذلك
١٥
حكم الصلاة بالقرا