الصفحه ٢٤٦ : السابق والناطق الصادق فى التفسير
فقال : بيان الحكمة التى لأجلها
الصفحه ٢٤٧ :
والحكمة التى لأجلها امتثل المستغفر الأمر بقوله استغفر الله أنه طلب منه أن يطلب
المغفرة التى لا تتأتى إلا
الصفحه ٢٥٢ : التنزيه
الثانى فى حكم الجهر بها والاخفاء وفيه مسائل
( الاولى ) أن
المختار عند الائمة القراء هو الجهر
الصفحه ٢٥٧ : ) فى حكم
الاستعاذة استحبابا ووجوبا
وهى مسألة لا تعلق
للقراآت بها. ولكن لما ذكرها شراح الشاطبية لم
الصفحه ٢٩٠ : مخرج السين ، والشين لتفشيها تتصل بمخرج التاء فأجرى لها حكمها
وأدغمت فى التاء لذلك. قال وجاء بذلك نصا عن
الصفحه ٢٩٢ : ) إلا ما روى عن شجاع ومدين من إدغام الثلاثة الأول وسيأتى
حكمها إذا سكنت فى الإدغام الصغير. والسين تدغم
الصفحه ٢٩٨ : حسن لامتداد الصوت به ويجوز فيه ثلاثة أوجه وهى المد والتوسط والقصر كجوازها
فى الوقف إذ كان حكم للسكن
الصفحه ٣٣٨ : فى
حذفه وزيد فى تمكينه ليتميز بذلك الساكنان أحدهما من الآخر ولا يلتقيا وكذلك الحكم
فى ( اثْنا عَشَرَ
الصفحه ٣٥١ : والغى أضعفهما إجماعا وهذا
معنى قول الجعبرى : إن القوى ينسخ حكم الضعيف ويتخرج على هذه القواعد مسائل
الصفحه ٣٥٨ :
القول الآخر بجواز
البدل يلتحق باب آنذرتهم ، وآلد للأزرق عن ورش فيجرى فيها حكم الاعتداد بالعارض
الصفحه ٣٥٩ : ) ، بالوصل جاز لكل
من القراء فى الياء من ميم المد والقصر باعتبار استصحاب حكم المد والاعتداد
بالعارض على
الصفحه ٣٦٠ : بالتوسط فى ذلك مراعاة لجانبى اللفظ والحكم لكان
وجها فإنه تفقه وقياس لا يساعده نقل وسيأتى علة منعه والفرق
الصفحه ٣٦٥ : بينهما؟ وكذلك الحكم فى ( أَأَمِنْتُمْ ) فى الثلاثة كما
سيأتى
( والضرب الثانى )
المختلف فيه بين
الصفحه ٣٧٩ : الآن فأبدلت ياء مكسورة ومنع
كثير منهم تسهيلها بين بين قالوا لأنها تكون بذلك فى حكم
الصفحه ٤٠٦ : ءَ ) و ( النُّبُوَّةَ ) حيث وقع فقرأه
نافع بالهمز. والباقون بغير همز. وتقدم حكم التقاء الهمزتين من ذلك فى الباب
المتقدم