الصفحه ٣٣٢ :
ابن سوار فى
المستنير عن المنفصل أن أهل الحجاز غير الأزرق وأبى الأزهر عن ورش والحلوانى عن
هشام
الصفحه ٦٣ : القرآن فى تسع عشر ختمة افرادا ثم جمع عليه بالقراءات فلما انتهى الى
الاحقاف توفى وكان سمع عليه جميع القرا
الصفحه ٤٦٧ :
ورجح المد. ونص
المهدوى فى الهداية على أن المحذوف الهمزة وذكر فى شرحه جواز أن تكون الاولى
واختار أن
الصفحه ٤٥ :
والسبع؟ فأجاب أما
كوننا لم نذكر العشر بدل السبع مع ادّعائنا تواترها فلأن السبع لم يختلف فى
تواترها
الصفحه ٣٧٤ :
والاستفهام فى
الثانى. وقرأه نافع وابن عامر والكسائى ويعقوب بالاستفهام فى الأول والإخبار فى
الثانى
الصفحه ٣٨٢ :
باب فى
الهمزتين المجتمعتين من كلمتين
وتأتى على ضربين :
متفقتين ومختلفتين
( فالضرب الأول
الصفحه ١٩١ : ، وتقدمت أسانيدهم متصلة إلى النبى صلىاللهعليهوسلم
( وتوفى ) خلف فى
جمادى الآخرة سنة تسع وعشرين
الصفحه ١١٤ : لازمه مدة طويلة وقال كنت نازلا مع ورش فى الدار
فقرأت عليه عشرين ختمة من حدر وتحقيق ، فاما التحقيق فكنت
الصفحه ١١٢ : الله صلىاللهعليهوسلم
وتوفى نافع سنة
تسع وستين ومائة على الصحيح ومولده فى حدود سنة
سبعين وأصله من
الصفحه ٤٩٤ :
فصل وفيه السبب الداعي لتأليف هذا
٧٤
الروضة لابي على المالكي
الكتاب
الصفحه ٣٧٣ : التكرير اثنين وعشرين حرفا. فاختلفوا فى
الإخبار بالأول منهما والاستفهام فى الثانى وعكسه والاستفهام فيهما
الصفحه ١٧٩ : حدود سنة ستين ومائة وكان مقرئا رأسا فى القرآن ضابطا لها محققا من قدماء
أصحاب نافع ومن أصحابه فى القرا
الصفحه ١١٣ : بمصر سنة
سبع وتسعين ومائة ومولده سنة عشر ومائة ، رحل إلى المدينة ليقرأ على نافع فقرأ
عليه أربع ختمات فى
الصفحه ١١١ : خالد الأسدي الأصبهانى. فهذه ست وعشرون طريقا إلى الأصبهانى. وقرأ الأصبهانى
على جماعة من أصحاب ورش وأصحاب
الصفحه ٤٠ : عشر كثبوت هذه السبعة يجمعون فى ذلك الكتب ويقرءونه فى الصلاة وخارج الصلاة
وذلك متفق عليه بين العلماء لم