الصفحه ٣١٧ : ذلك ألجأهم الى أن يتقولوا رأيا آخر ، وهو أن هذه الآية منفردة نزلت بالمدينة
مع أن السورة مكية بالإجماع
الصفحه ٣٦٢ :
الركود بأفق خاص كمكة أو المدينة مع بعده يستلزم سكونها في البلاد الأخرى بحسبها
في أوقات أخرى فإن ظهر مكة
الصفحه ٢٨٣ : المدينة مع أن سورة الإسراء ثم هود نزلتا بمكة ، وسيأتي
في باب أوقات الصلوات أن آية الاسراء تشمل صلاة المغرب
الصفحه ٢٦٣ : متى فرضت الصلاة على المسلمين على ما هم اليوم عليه قال فقال
بالمدينة حين ظهرت الدعوة وقوي الإسلام وكتب
الصفحه ٣٧٠ :
فحملها على المدينة أولى بل هو متعين إذ مع هذا المقدار من الزيادة يحصل العلم
بدخول الوقت بخلاف ما إذا
الصفحه ٢٩١ : الظهر وأورد
في ذلك أخبارا من طريقين ، وروي أيضا في كتاب مدينة العلم عن أبي عبد الله عليهالسلام أن
الصفحه ٣٣٧ : تأخير العصر لما قدمناه من استحباب التعجيل وهو قول عمرو بن مسعود وعائشة
وابن المبارك وأهل المدينة
الصفحه ٣١ :
بن معرور الأنصاري
بالمدينة وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله بمكة والمسلمون يصلون إلى بيت المقدس
الصفحه ٤٤ :
يمنع من اللحد
لعدم إمكان توسيع اللحد بحيث يسع جثته عليهالسلام لرخاوة أرض المدينة وقال في المنتهى
الصفحه ٦٩ : بها قوم صالحون أو شهداء استحب الحمل إليها لتناله بركتهم
وبركة زيارتهم ولو كان بمكة أو بالمدينة
الصفحه ٣٣٥ : بالمدينة مقيما غير
مسافر جميعا وتماما جمعا (١).
١٤
ـ ومنه ، عن الوراق وابن
مقبرة معا عن سعد عن محمد بن
الصفحه ٣٦٨ :
البلدان المشهورة فضلا عما ينبغي أن يكون موافقا له كالمدينة المشرفة التي هي بلد
الخطاب أو الكوفة التي هي
الصفحه ٢٦ : سمعت علي بن الحسن يقول مات يونس بن يعقوب بالمدينة
فبعث إليه أبو الحسن الرضا عليهالسلام بحنوطه وكفنه
الصفحه ٤٦ : وهو بالفتح اسم جبل بين مكة
والمدينة قرب ينبع وبالكسر قرية بباخور وموضعان آخران ذكرهما الفيروزآبادي
الصفحه ١٠٥ :
ولما انصرف رسول
الله صلىاللهعليهوآله (١) من وقعة أحد إلى المدينة سمع من كل دار قتل من أهلها