الصفحه ٢٩٧ :
نبيه صلىاللهعليهوآله أن لا يترك شيئا منها إلا لعذر مبين والله الموفق والمعين.
٢٦
ـ دعائم الإسلام
الصفحه ٣٠١ : عشرة ركعة صلاة
الليل مع ركعتي الفجر وإن لم يقدر بالليل قضاها بالنهار أو من قابله في وقت صلاة
الليل أو
الصفحه ٣٠٥ : صلاة القلب وهي روح صلاة الجسد والجهاد الأكبر مع النفس والصوم
الحق عما عدا بارئها وقطع منازل درجات
الصفحه ٣١٤ : أن تنزلوا عن مراكبكم ، بل اذكروا الله وتوجهوا إليه على أى حالة مع
حالات الخوف كنتم قائمين في مقابلهم
الصفحه ٣١٦ : قلنا بجواز ذلك في
القرآن الكريم مع عدم جوازه في كلام الآدميين ، لان الله العزيز الجبار لا يشغله
شأن عن
الصفحه ٣١٨ :
إما لظهورهما في
أنهما صلاة النهار فكأنه قال وأقم الصلاة طرفي النهار مع المعروفة من صلاة النهار
أو
الصفحه ٣٢٠ : الرأس
المختبر ذلك بزوال فيء الشاخص ، فهو اصطلاح خاص من عرف خاص ، لم يكن ليعرفه العامة
: ولا لهم مع
الصفحه ٣٢١ : تخصيص هذه الصلاة من
بينها بهذا الاسم لأن القراءة مع الجهر بها
__________________
(١) مجمع البيان
الصفحه ٣٣٠ : بالفرض وهو بين المغربين ووقت صلاة العشاء يشترك مع صلاة المغرب ثم يمتد الى
ثلث الليل على ما استصلحه رسول
الصفحه ٣٣٨ : الحاضر بالعصر عقيب الظهر التي صلاها مع الزوال إلا مسافرا أو عليلا أو خائفا
ما يقطعه عنها بل الاستحباب
الصفحه ٣٣٩ :
__________________
السر على فقهائهم ،
فأفتوا بجواز الجمع مطلقا مع أن أخذ هذا سيرة والادامة عليها خلاف لسنة رسول الله
الصفحه ٣٤٠ :
من أئمة العامة
لما صح عنده أحاديث الجمع ذهب إلى جوازه انتهى كلامه المتين حشره الله مع الشهدا
الصفحه ٣٤١ : علي حتى أصلي صلاتي في وقتها فردوها فقام فطفق فمسح ساقيه وعنقه وأمر أصحابه
الذين فاتتهم الصلاة معه بمثل
الصفحه ٣٤٣ :
الشرعي أقصر من نصف النهار إذ ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس مع كونه داخلا في
حساب الليل محسوب شرعا من
الصفحه ٣٥٢ : المراد
الصلاة مع المخالفين تقية والصلاة في البيت بآدابها (١) أو المراد نوعان
من الصلاة أي قد يصلون بطريقة