الصفحه ٢٢٦ : المعارف الخمس
صلوات أفضل منها إذ لا فضل للعمل بدون المعرفة حتى يكون للصلاة أو تكون أفضل من
غيرها مع أنه
الصفحه ٢٢٨ :
اليومية في طريقهم إلى الحج إما بتفويت أوقاتها أو بأدائها على المركب أو في
المحمل أو بالتيمم أو مع عدم
الصفحه ٢٢٩ : يجري في الخبر الذي تضمن أن خير
أعمالكم الصلاة وأشباهه مما سبق مع أنه بعيد فيها أيضا.
السابع أن يقال
الصفحه ٢٣٢ :
أَيْدِيَكُمْ » وعليكم بالصبر والصلاة
فإِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (٣).
وعن جعفر بن محمد عليهالسلام
الصفحه ٢٤٨ : إيقاعها في السماء
عند الزوال مع أنه يحتمل أن يكون النبي صلىاللهعليهوآله في ذلك الوقت
محاذيا لموضع يكون
الصفحه ٢٤٩ : عن مقام لي مع
الله الذي لا يرحمه فيه سواه ولم يخطر بباله غير مولاه التفت إليهم فسلم عليهم كما
يومي
الصفحه ٢٥١ : عليهالسلام أن يحصل لأمته التخفيف مع أجر خمسين صلاة لقول الله عز وجل « مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ
الصفحه ٢٥٢ : بكاملها أو أن كل صفة من العظيم لا بد أن يكون عظيما وقد مر الخبر بتمامه
مشروحا مع تحقيقات أخرى تركناها
الصفحه ٢٥٥ :
قيل وإنما يسبح
لله كل شيء دون العرش عند الزوال خاصة مع تسبيحه إياه في كل وقت على الدوام لظهور
الصفحه ٢٦٢ :
خاشعا متذللا
راغبا طالبا للزيادة في الدين والدنيا مع ما فيه من الانزجار وو المداومة على ذكر
الله
الصفحه ٢٦٩ : الواحدة الزائدة فليست فردا له لكونها مع أخرى
وما كان فردا له كان بشرط لا وإذا أتى بأربع فما زاد أتى بفردين
الصفحه ٢٧١ : ليكون العبد ذاكرا لله تعالى غير ناس
له ويكون خاشعا وجلا متذللا طالبا راغبا في الزيادة للدين والدنيا مع
الصفحه ٢٨٤ : العقيقة ، لا الهدى مع أن السورة مكية نزلت في اوائل
البعثة وصلاة العيد شرعت بمكة بعد تشريع صلاة الجمعة.
الصفحه ٢٨٥ : ءة ابن عباس وعائشة مع الواو وفي قراءة
حفصة بدونها فمع الواو أورده عليهالسلام تأييدا وبدونها تبهيما
الصفحه ٢٩٣ : فلذلك عندنا معان وتصاريف لذلك ما يسعنا
ويسعكم ولا يخالف شيء منه الحق ولا يضاده (٢).
٢٤
ـ مجالس الشيخ