الصفحه ١٤٣ : يا لها من مصيبة ما
أعظمها مع أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال من أصيب منكم
بمصيبة فليذكر مصابي
الصفحه ١٤٤ :
أعرفك فهل لي من أجر إن صبرت قال الأجر مع الصدمة الأولى (٢).
وعن أمير المؤمنين
صلوات الله عليه أنه قال
الصفحه ١٥١ : طعمنا معه.
قال قدسسره وهذا الدعاء من
المرأة رحمها الله إدلال على الله واستيناس منه يقع للمحبين كثيرا
الصفحه ١٥٤ : فإذا هو أحسن الناس وجها وأفضلهم هيئة قد أذهب الله عنه ما كان به
فصحب عيسى عليهالسلام وتعبد معه.
وروي
الصفحه ١٦٨ : : ما رأيت إيمانا
مع يقين أشبه منه بشك إلا هذا الإنسان إنه كل يوم يودع وإلى القبور يشيع وإلى غرور
الدنيا
الصفحه ١٧٩ : قال : لما رجع أمير
المؤمنين عليهالسلام من صفين وجاز دور
بني عوف وكنا معه إذا نحن عن أيماننا بقبور
الصفحه ١٩٢ : بسمرقند واستشهد
بها ودفن فيها وكان خرج إليها مع سعيد بن عثمان بن عفان زمن معاوية.
(٣) تفسير الإمام ص
١١٤
الصفحه ١٩٣ :
وفي تفسير الإمام عليهالسلام أن هذه الفعلة من الصلوات الخمس والصلاة على محمد وآله مع الانقياد
الصفحه ١٩٨ : نافعة له
وناهيته وإن لم ينته إلا بعد زمان.
وروي أن فتى من
الأنصار كان يصلي الصلاة مع رسول الله
الصفحه ٢١٠ : المسامتتين ليمينه وشماله
قريبا منه فسميت الجهتان يدين لكونهما على سمت اليدين مع القرب منهما توسعا كما
يسمى
الصفحه ٢١٥ : يطلق على يقين لا يصدر معه عن المؤمن ترك الفرائض وفعل الكبائر بدون داع قوي
وهذا الكفر لا يترتب عليه وجوب
الصفحه ٢١٩ :
عليهالسلام شبه مجموع الأعمال بالخيمة مع جميع ما تحتاج إليها والصلاة
بالعمود لبيان أنها العمدة من
الصفحه ٢٢٢ : « وَاصْبِرْ نَفْسَكَ
مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِ
» (٣) قال إنما عنى بها الصلاة
الصفحه ٢٢٣ : الغسل فكذا ينقى من الذنوب مع مداومته الصلاة فلا
يبقى من ذنوبه شيء.
أيها الناس ما من
عبد إلا وهو يضرب
الصفحه ٢٢٥ : ويصبر عليها نفسه أي يحبس قال تعالى « وَاصْبِرْ نَفْسَكَ
مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ
» (٤).
٤٩