الصفحه ١٠٩ :
عن شرط الصحة.
ولك أن تقول إن
الباء بمعنى مع أي يعذب مع بكاء أهله عليه يعني الميت يعذب بأعماله
الصفحه ١٣٨ : نكره خيرا كثيرا وأن النصر مع الصبر
وأن الفرج مع الكرب وأن « مَعَ
الْعُسْرِ يُسْراً ».
وعنه
الصفحه ٣١٩ :
وروى الواحدي
بإسناده عن أبي عثمان قال : كنت مع سلمان تحت شجرة فأخذ غصنا يابسا منها فهزه حتى
تحاتت
الصفحه ٢ : ء (١).
إيضاح
: قطع الشيخ
والأكثر بأن من مات في سفينة في البحر يغسل ويحنط ويكفن ويصلى عليه وينقل إلى البر
مع
الصفحه ٥ : بجانبه الأيسر فإن لم
يتيسر ذلك فيلزمه مراعاة الجانب في الجملة مع رعاية القبلة الاضطرارية وهو ما بين
الصفحه ٦ : المشرق والمغرب مع رعاية أحد الجانبين ونهاه عن استقبال الميت
واستدباره في حال من الأحوال.
فإذا حققت ذلك
الصفحه ٩ : عنقه فيغسل مع البدن كما وصفناه في
باب الغسل فإذا فرغ من غسله جعل على عنقه قطنا وضم إليه الرأس وشد مع
الصفحه ٢٣ :
لشرافتها.
ولا يخفى أنه بعد
ورود هذا الخبر مع تأيده بما في الفقه الرضوي وما في الدعائم بحمله على المرأة
الصفحه ٢٤ : كان الميت رجلا وحملوا ما يدل على الاختصاص على نفي
الكراهة المؤكدة في غيره وهو إنما يستقيم مع وجود
الصفحه ٢٥ : فيه مصلحة للميت وإرفاقا له بل قلما
يرضى غير ذي الرحم بذلك فقياسه عليها مع بطلانه رأسا قياس مع الفارق
الصفحه ٣٤ : الحميري إلى القائم عليهالسلام سئل عن طين القبر يوضع مع الميت في قبره هل يجوز ذلك أم لا
فأجاب عليهالسلام
الصفحه ٥١ : الأموات أنه كتب على فص شهادة
أن لا إله إلا الله وأوصى أن يجعل في فمه عند موته (٢).
ثم قال ويجعل معه
شي
الصفحه ١١٨ : أن
رجلا كان يجيء بصبي له معه إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله وأنه مات فاحتبس
والده عن رسول الله
الصفحه ١٢٨ : قال سمعته يقول من
صبر على مصيبة زاده الله عز وجل عزا على عزه وأدخله جنته مع محمد وأهل بيته
الصفحه ١٤٧ : الصَّابِرِينَ
» (٣) وحين يقول « وَكَأَيِّنْ
مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما