الصفحه ١٠٧ : عليهالسلام بالنص من الله ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ويسمون : « الشيعة ».
وفرقة تقول : هو أبو بكر بن
الصفحه ١٣٥ : (٢)
، انتهى كلامه.
قال الرجل الكتابي (٣) الذي هداه الله (٤) الى الإسلام : لما وقفت على أصول مذاهب
الصفحه ٦٩ :
الاُصول والأدب ، وله
جملة مواقف في الحركات الوطنية والسياسية ، كما له عدة مؤلفات منها : الراعي
الصفحه ١٢٨ : (٤) ، ونسج على منوالهم واصل بن عطاء
الغزّالي (٥)
وكان تلميذ الحسن البصري (٦)
.. ثم اعتزل عنه بالقول
الصفحه ٧٦ :
والتقية ، أو غير
ذلك ، أو طمسته الأيام وتجاهلته السنون ، وكرّ الليالي والأعوام ، وفي كتب الشيعة
الصفحه ١٢١ :
وسلم (١) علي بن أبي طالب بالنص من الله ورسوله
، وهم (٢) الشيعة ، وفرقة
قليلة ـ وقد انقرضت ـ قالت
الصفحه ٦٠ : علي بن حيدر (
١٣٠٥ ـ ١٣٦٣ هـ ).
كاتب
أديب شيعي معروف.
ولد في بلدة سوق الشيوخ وهاجر الى النجف
الصفحه ١٠٨ : الخصمين لايجب على الآخر التسليم له ، ولا (٨)
الرجوع اليه ، فما جعلت اعتمادي على ما أورده الشيعة من الأخبار
الصفحه ١٦٣ :
عليه وآله وسلّم
الذي نعته. انتهى الخبر (١).
فهو (٢)
نصّ على أن شيعة علي عليهالسلام
(٣) هم
الصفحه ٢٤٥ :
إقرارهم على أنفسهم
أنّ الشيعة عملوا بالمشروع (١)
وأنّهم خالفوا الشرع (٢)
لعمل الشيعة به ، علمت أنّ
الصفحه ١٢٤ :
وأما (١) الباقي من فرق الشيعة الى هذا الزمان :
الزيدية (٢)
، وهم (٣) القائلون : بإمامة
علي بن أبي
الصفحه ١٥٥ :
هم (١) الشيعة الإثنا عشرية ، لأنهم امتازوا
عن سائر الأمة بمذهب لا يشاركهم فيه غيرهم من جميع الوجوه
الصفحه ١٧٤ : إلاّ لاتّباع
(٨) الهوى ، والميل
الى الدنيا ، لأن شيعة عليّ عليهالسلام
لا دنيا معهم ، وإنما الدنيا مع
الصفحه ١٩١ : ـ يتولّونهم وينكرون على الشيعة مخالفتهم وسبّهم ، مع أن الشيعة لم
يصرّحوا بما صرّح به أصحابهم من كفرهم
الصفحه ١٩٢ :
ولعن الله لهم ، ولكنّ
الشيعة ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم ، وما ذنب الشيعة إذ فارقوا أئمة شهدت