الصفحه ٨٧ :
فتجلو العمى عنا فيصبح مسفرا
لنا الحق من بعد الرخا مسفر اللوا
الصفحه ١٢٠ :
١٦ ـ وقال عليهالسلام
: إياك وما تعتذر منه ، فإن المؤمن لا يسيئ ولا يعتذر
والمنافق كل يوم يسيئ
الصفحه ١٢٣ : ء
وذاك مما لا أدبه
ويرى ذباب الشر من
حولي يطن ولا يذبه
وإذا خبا وغر
الصفحه ١٢٦ : (١)
منها :
رميتني رمية لا مقيل
بكل خطب فادح جليل
وكل عبء أيد ثقيل
الصفحه ١٣٨ : ، ولا عبادة إلا بالتفقه. ألا وإن أبغض الناس إلى الله
من يقتدي بسنة إمام ولا يقتدي بأعماله.
١٨ ـ وقال
الصفحه ١٤٠ : الناس خفيفة ، قبلوا اليسير من الله
في المعاش وهو القوت ، فصبروا أياما قصارى لطول الحسرة يوم القيامة
الصفحه ١٤٦ :
«ولا تركنوا إلى الذين
ظلموا فتمسكم النار (١)»
ولا تركنوا إلى زهرة الحياة
الدنيا وما فيها ركون من
الصفحه ١٥٩ : يحتمي عن الطعام لمضرته ، ولا يحتمي من
من الذنب لمعرته (١).
وقيل له عليهالسلام
: كيف أصبحت قال
الصفحه ١٦٠ :
فجد ولا تغفل فعيشك زائل
وأنت إلى دار المنية صائر
ولا تطلب الدنيا
الصفحه ١٦٢ :
اثنى عشر ولدا فغيب
عنه واحد منهم فبكى حتى ذهب بصره واحد ودب ظهره وشاب
رأسه من الغم ، وكان ابنه حيا
الصفحه ١٦٦ :
واعلم يا جابر أن أهل التقوى هم الاغنياء
، أغناهم القليل من الدنيا
فمؤونتهم يسيرة ، إن نسيت الخير
الصفحه ١٦٧ : أسياف :
ثلاثة منها شاهرة لا تغمد (١) حتى تضع الحرب أو زارها ، ولن تضع
الحرب
أو زارها حتى تطلع الشمس من
الصفحه ١٩٤ :
أنه قال : خمس من خمسة محال : النصيحة من الحاسد محال ،
والشفقة من العدو محال ، والحرمة من الفاسق محال
الصفحه ٢٠٠ :
وكان المسيح عليهالسلام يقول : من كثر همه
سقم بدنه ، ومن ساء خلقه عذب نفسه ،
ومن كثر كلامه كثر
الصفحه ٢١١ : ، فإنه لا بد لكم من مجالستهم
ومخالطتهم ومنازعتهم الكلام بالتقية التي أمركم الله أن تأخذوا بها فيما بينكم