الصفحه ٦٩ :
) (٤).
الحكمة
: قال ـ تعالى ـ ( وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ ) (٥)
وأيضاً :
__________________
(١) سورة
الصفحه ٧٣ :
) (٣).
٧
ـ التّوحيد في الأمر والحكم :
( أَلَا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ
الصفحه ٨٠ : )
(١) ، وقد ذمّهم القرآن الكريم وحكم عليهم بالخلود
في نار جهنم ؟!
ج)
: جواب هذا الإشكال واضح بعد ما ذكرنا من
الصفحه ٩٠ :
سَاجِدِينَ
) (١) ، فالقضاء هو الحكم التكويني الأخير
الّذي يسمّى الجزء الأخير من العلّة ، وهو أهمّ
الصفحه ٩٣ : وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا
) (١) وهو الحكم والوجوب الشّرعي الّذي يختصّ بفروع الدّين ، فهو خارج عن محل البحث وسيأتي
الصفحه ٩٥ :
العالم والجاهل في
التكريم والاحترام ظلم للعالم ، بل ظلم بالعلم ، وليست من العدل والحكمة
الصفحه ١٠٣ : اكثر الحقائق وما وراء الطّبيعة والاهتداء الى حكم الله ـ تعالى ـ وقوانينه ، إلا بهذا الطّريق ، وهو
الصفحه ١١١ : علماً وحكمةً وقدرةً ورحمةً وصدقاً ووفاءً وهلمّ جرّا من الصّفات ، ولمّا كان النّبيّ سفيراً وممثلاً ، وكان
الصفحه ١٢١ : وعزّ ، وهم الأنبياء عليهالسلام وصفوته من خلقه ، حكماء مؤدّبين بالحكمة ، مبعوثين لها ، غير مشاركين
الصفحه ١٢٢ :
مؤيّدين
من عند الحكيم العليم بالحكمة ، ثم ثبت ذلك في كلّ دهر وزمان ممّا أتتْ به الرُّسُلُ والأنبيا
الصفحه ١٣٣ : ء هي الحَكَمُ العَدْل والمرجع الوحيد القائم إلى يوم القيامة وقيام السّاعة ، لا يجوز التّديُّن بغيرها
الصفحه ١٣٥ : الأسباب اقتضت الضّرورة وحكم
العقل بالبداهة أن ينصب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأمر من الحكيم العليم
الصفحه ١٥١ : حكمه وعدله وتطهيره للأرض من دنس الشّرك والنّفاق والظلم والطُّغيان والاستبداد.
لما بيِّنت النّقاط
الصفحه ١٥٥ :
وميكائيل عليهالسلام عن شماله.
ثامناً : يظهر و « له هَيبةٌ موسىٰ ، بَهاءُ عيسى ، وحُكْمُ
داوود
الصفحه ١٦١ :
مَعَ
الرَّسُولِ سَبِيلًا)(١)، وإلالم يكن هدف ولا حكمة من خلق
الدُّنيا وهو قبيح من الحكيم ، والحكيم