الصفحه ٢٣ : هذا وإلى قيام الحجّة ـ عجّل الله تعالى فرجه الشريف ـ وباب الاجتهاد مفتوح على مصراعيه ، فا السؤال الذي
الصفحه ٩٩ : ـ هو الّذي كتب
على نفسه ذلك وأوجب على ذاته المقدَّسة المتعالية ، قال ـ تعالى ـ : (
كَتَبَ
رَبُّكُمْ
الصفحه ١٤٣ : كتب المخالفين والمعاندين قبل أن تنطق بها كتب مواليه ومحبّيه ، وتدوّنها أيدي شيعته ؟!
كيف تجرّؤا على
الصفحه ٦ : الأصغر الّذي يعدل الثقل الأكبر وإمتداد للنبوّة وبيت الوحي ، إذ كتب الله ـ تعالى ـ وقضى لحجّته الثاني عشر
الصفحه ٣٤ : وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ
مِّن
الصفحه ٣٥ : ومحدّثينا الأخيار الّذين بدأوا كتب الفقه والحديث بما يخصّ اُصول الدّين ، عسى أن نوفّق في تحقيق ما نرمي إليه
الصفحه ٤٩ : بهذا الأمر ؟!
بالإضافة
إلى ما في كتب الفلاسفة الاسلاميين وغيرهم من الموحّدين وعلماء الكلام من التعرض
الصفحه ٥٤ : وصانع لا طريق للعدم إلى ذاته ، وهو محض الوجود.
ب : إذا عثرنا على ورقة في صحراء كُتِبَ
عليها حروف الهجا
الصفحه ٦٩ : ذوي العقول والشّعور ، كالإنسان ، وذلك بإرسال الرّسل وبعثة الأنبياء وإنزال الكتب السّماويّة ، وتسنين
الصفحه ١١٩ : عيسى ـ عليهم الصّلاة والسَّلام أجمعين ـ ، وقيل أصحاب الكتب السّماوية والشّرائع هم اُلوا العزم من
الصفحه ١٣٠ : كتب التأريخ والسّيرة ولأخلاق للوقوف على بعض هذه السجايا والفضائل.
ملاحظات هامّة :
أولاً : أنّ
الصفحه ١٣٢ : ء الكريم إلى كتب السّيرة والتأريخ لمزيد العلم والمعرفة.
والحمد لله ربّ العالمين
الصفحه ١٣٩ : الإسلام خارجون على الخليفة ، كلّ ذلك قد ورد في كتب التأريخ والسيرة والحديث والعقائد والكلام وكان مثار جدلٍ
الصفحه ١٤١ :
لرسول ربّ العالمين صلىاللهعليهوآلهوسلم
من أقرّت كتب السّيرة والتاريخ ، واعترفت ودوّنت أيدي مواليه
الصفحه ١٤٢ : امتلئتْ بطون الكتب بمثالبه وأخطائه وزلاته ؟!
أنّى لهؤلاء وأمثالهم أن يتقلّدوا ازمام
أمور المسلمين