الصفحه ٢٢ : الاحتياط في ترك الاحتياط.
وعمل العامّي بلا تقليد ولا احتياط باطل
إلا إذا طابق الواقع ـ أي انكشف له أنّه
الصفحه ٢٤ : الفقيه حجّة عليه وعلى مقلّديه سواء كان مصيباً عند الله ـ تعالى ـ أو كان مخطئاً ، اذا الشّرع المقدّس عفا
الصفحه ٣٢ : اُصول دينه التي هي أهمّ من الفروغ ، ولا ينفع العمل إذا كانت العقيدة فاسدة ،
الصفحه ٥٤ : وصانع لا طريق للعدم إلى ذاته ، وهو محض الوجود.
ب : إذا عثرنا على ورقة في صحراء كُتِبَ
عليها حروف الهجا
الصفحه ٦١ : ومادّي ، ولا يستثنى منه شيء ، إذا لابدّ من حصول هذه النّسبة المعيّنة وهذا الوضع الخاص لوقوع التأثير بين
الصفحه ٦٣ :
يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّىٰ إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ
الصفحه ٦٨ : ) (٦)
، والرُّبوبيّة معناها أنّ الله ـ تعالى ـ مدبّر لشؤون خلقه من مبدء الخلق الى المعاد وفي جميع الأحوال ، إذا المخلوق
الصفحه ٦٩ : إليها :
الإرادة
: (
إِنَّمَا
أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ
الصفحه ٨٠ : لا يملكون لأنفسهم نفعاً ولا ضرّاً.
س)
: إذا كان الأمر كذلك ، أليس المشركون كانوا يعتقدون بأنّ
الصفحه ٨٢ : حياته فإنّا نحتاج إليه بعد مماته ، وإذا كانت حاجتنا إليه موجودة فالتأثير من جهته موجود قطعاً ، وكلّ ما
الصفحه ٨٥ : ، ( مَنْ عَمِلَ صَالِحًا ... فَلَنُحْيِيَنَّهُ
حَيَاةً طَيِّبَةً ) (٣)
، « إذا مات
ابن آدم انقطع عن
الصفحه ١٠٤ : بنبوّته وجب عليهم أن يسمعوا له ويطيعوا في كلّ شيء ، ولا عذر حينئذٍ لمن يخالف له أمراً أو نهيّاً ، إلا إذا
الصفحه ١٢٨ : .
٦ ـ ومن شدّة تواضعه أنّه كان يسلّم على
الأطفال ، ولا يرضى أن يقوم له أحد ، وكان إذا دخل مجلساً سلّم وجلس
الصفحه ١٣٨ : ستّةً من المسلمين ـ الصّحابة ـ وأمرهم باختيار الخليفة من بعده ، إذا كان الخليفة الثالث مَنصُوباً من عند
الصفحه ١٥٦ : ينتفعون به في
غيبيته كما ينتفعون بالشمس إذا حجبتها السُّحُب والغيوم.
الثالث عشر : أنّ الأرض تُخرج