الصفحه ١٢٦ : مِنْ خَلْفِهِ ) ، لأنّه : أوّلاً : عَجَزَ البشر والجنّ عن الإتيان بمثله ولو بسورة واحدة.
ثانياً : نزل
الصفحه ١٣٤ : حينئذٍ عن معرفة أسراره وحقائقه وبطونه أعجز ، لأنَّ عجائبه لا تنتهي ، ولم تكن الفرصة كافية أمام رسول الله
الصفحه ١٣٧ : لأنّه عِدْلُ القرآن وهو القرآن النّاطق لقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إنّي
تاركٌ فيكم الثِّقْلَينِ
الصفحه ١٥٥ : الضدّين ، ولا نقلاً ، كما أنّه ليس محالاً عادياً مخالفاً للقوانين الطبيعيّة ، لأنّه أمر ممكن من جميع
الصفحه ٣٣ :
إذا العقيدة هي
المبنى والأساس الذي يُبتنىٰ ويُبنىٰ عليه الدّين ولا يصحّ عمل ولا يُقبل عند الله
الصفحه ٢١ : ، وهو قد يكون في الفعل كما إذا احتمل كون الفعل واجباً وكان قاطعاً بعدم حرمته ، أو في الترك كما إذا احتمل
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا ينفع ولا يشفع بعد مماته ، وإذا كان الأمر متعلّقاً بمقام الشفيع ومنزلته عند الله ـ تعالى ـ فهل
الصفحه ٤٢ :
الغنى والثروة ، فما
حاله إذا كان يحتمل ثروة عظيمة وغنىً دائماً ، ونعيماً ورخاءً وسعادة أبديّة
الصفحه ٩١ :
إنساناً سويّاً أما
القضاء الإلهي فهو أمر دفعيٌّ ، يقع دفعة من غير حالة انتظار أو تدريج (
إِذَا
الصفحه ١٢٩ :
كثير الاهتمام بأصحابه حتى في تشييع جنائزهم.
١٠ ـ وكان صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذا صافح أحداً لا يخلع
الصفحه ٨ : تجنّب الاُسلوب العلمي ، لهذا فقد تسامحنا كثيراً في العبارات وراعينا المجاز في التعبير ، فلا يلومونا إذا
الصفحه ١١ : الصبح بقريب ».
س)
: إذا كان هذا الكتاب قد عدّ لتوضيح الرّسالة العمليّة وكيفيّة التعامل معها ، وبيان شي
الصفحه ١٤ : حكم في خصوص المسألة ، ويسمى « حكماً إرشاديّاً ».
ب ـ وإمّا تأسيس حكم وإيجاد أمر أو نهي
، إذا لم يكن
الصفحه ١٥ : بها ، أو لا يجب الأخذ بها ـ إلا إذا كانت ممضاةً وموقَّعةً ومؤيّدةً
__________________
(١) الاحتجاج
الصفحه ٢٠ : قَوْمَهُمْ
إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ ) (١)
، ولا يؤفّق إلى العمل بها إلا نفرُ قليل من