الصفحه ٨٨ :
ففاعل القدرة ـ وهو
الله تعالى ـ فاعل للفعل ، لأنّه ـ تعالى ـ حين أعطانا القدرة على الإرادة
الصفحه ١١٣ : طرفة عين ، علاوة على أنّه يتمتّع بالعلم التّام والمعرفة الكاملة بقبح الامور وحسنها ، لأنّه يرى الأشيا
الصفحه ٣١ : يعتقد ويقول لأن المجتهد الفلاني ـ أي مرجع تقليدي ـ يقول : إنّ الله ـ تعالى ـ موجود فأنا أعتقد بوجوده
الصفحه ٣٠ :
السّائل بل يجوز له
شربه واستعماله خلافاً لرأي المجتهد الذي يقلّده ، لأنّه من قبيل تشخيص الموضوع
الصفحه ٤٣ : شكّ أن الإنسان مفطور مجبول على حبّ
العلم والمعرفة ويميل إليهما بفطرته ، لأن إنسانيّة الإنسان بعقله
الصفحه ١٢٧ :
رابعاً : لأنّه ( هُدًى لِّلْعَالَمِينَ
) (١) ، في جميع مجالات الهداية والتعليم.
خامساً : لأنّه
الصفحه ١٤٥ :
قال : « يدور الحقّ حيثما
دار علي » (١)
لأنّ عليّاً عليهالسلام
مظهر الحقّ ، وميزانه ، يعرف الحقّ
الصفحه ٣٦ : والمعاد ، لكن يمكن إضافة عقائد اُخرى إليها إمّا لأنها مأخوذة ومستقاة منها ، أو لأنها من توابعها ، لتكون
الصفحه ٥٣ : ، أو غيره من سائر الموجودات ، ولكنّه يستحيل أن يكون هو الّذي منح نفسه الوجود ، وأوجد نفسه ، لأنّ فاقد
الصفحه ١٦٦ :
انكَدَرَتْ.
وَإِذَا
الْجِبَالُ سُيِّرَتْ. وَإِذَا الْعِشَارُ
عُطِّلَتْ. وَإِذَا الْوُحُوشُ
الصفحه ١٦٥ : ) (٢)
، ( إِذَا السَّمَاءُ
انشَقَّتْ. وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ.
وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ. وَأَلْقَتْ مَا
الصفحه ١٩ : » (١) ، وقوله تعالى : ( أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ
) (٢) ، لأنّه
الصفحه ٤٠ : من العذاب الأخروي ، أو حلاوة ما قد يجده من النعيم الأبدي يكفي لأن يدفع الإنسان إلى تحصيل المعرفة ثم
الصفحه ٥٨ :
منها دون الاعتراف
بالخالق العظيم ، لأنها آيات باهرات تحكي عظمة الخالق ، بل تصرخ بأعلى الصّوت عن
الصفحه ٧٠ :
(
وَهُوَ
الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ ) (١).
لأنّه لا يفعل شيئاً إلا بحكمة ولحكمة.
الكلام
: (
وَمَا