الصفحه ٤٠ : بحيث لا نملك اتجاهه سُنّة نبوية معروفة ، وإلّا لكان من السُنّة وخرج عن كونه أمراً حادثاً ، ولذا فإن
الصفحه ٧٤ : أحاديث منسوبة لأهل البيت علیهمالسلام علىٰ الكتاب
والسُنّة ومقارنتها بأحاديثهم المتقدمة فيقول عليهالسلام
الصفحه ٨٩ : عمر : « هو أول من سنَّ قيام شهر رمضان بالتراويح وجمع الناس علىٰ ذلك ، وكتب به إلىٰ البلدان ، وذلك في
الصفحه ٥ : ووحدة المسلمين ، وأكد علىٰ
ضرورة مجابهتها البدعة باعتبارها نداً مقابلاً للسُنّة وضداً لا يلتقي معها
الصفحه ٢٢ : بها سُنّة ، فاتقوا البدع والزموا المَهْيَع ، إنَّ عوازم الاُمور أفضلها وإنّ محدثاتها شرارها
الصفحه ٣٠ : دقيقاً ولا تنخله ، واخبزه ! فخبزته وحملته إليه ، فقال لي : يا أبا عبدالله ، العقيقة سُنّة ، ونخل الدقيق
الصفحه ٣٦ : ، إلىٰ معتزلي يؤوّل الكتاب والسُنّة
إلىٰ ما يوافق معتقده وعقليته ، إلىٰ غير ذلك من العقائد الفاسدة التي
الصفحه ٤٧ : البدعة ندّاً مقابلاً للسنة ، وضداً لا يلتقي معها أبداً ، وذمت المبتدع وكالت له أنواع الذم والتوبيخ
الصفحه ٦٠ : ، فلا حكم إلّا ما حكم به ، ولا سُنّة إلّا ما سنّهُ ، والخروج عن هذا الاطار يمهد الطريق للمبتدعين .
قال
الصفحه ٨٥ : الشريعة المقدّسة ، فهي سُنّة مؤكدة ، وإنّ أوّل من عمل بها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد قال : «
من
الصفحه ٩٠ :
ليس
بعده دليل علىٰ أنّها سنّة ابتدعها عمر لم تكن موجودة في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٦ : منكم صلاة الضحىٰ فليصلّها متعبداً ، فإنّ الرجل ليصلّيها
السنة من الدهر ثم ينساها ويدعها فتحنُ إليه كما
الصفحه ١١٥ : .................................. ٧
الفصل الأول
البدعة دلالتها في القرآن والسُنّة ................. ٩
البدعة في اللغة
الصفحه ٩ :
الفصل
الأول
البدعة دلالتها في القرآن والسُنّة
البدعة في اللغة :
قال
الخليل بن أحمد
الصفحه ١١ : الباري » : ( أصلها ما أُحدِثَ علىٰ غير
مثال سابق ، وتطلق في الشرع في مقابل السُنّة فتكون مذمومة