الصفحه ٨ : الموارد الصحيحة والمصاديق الحقيقية لها وفقاً لما جاء في كتاب الله وسُنّة رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٣ : )
(٢) .
والمتعارف
أنّ معدل عمر كل نسلٍ أو جيل هو الستون أو السبعون من السنين ، فيكون المراد من تلك الروايات ، مجموع
الصفحه ٦ :
السُنّة وبيعها بثمنٍ
بخسٍ هو ثمن الأهواء والتعصب قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
لا يذهب من
الصفحه ١٨ : عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «
لا يذهب من السُنّة شيء حتىٰ يظهر من البدعة مثله
الصفحه ٩٢ : النفوس واتسعت في الممارسة حتىٰ عدّ الجهلاء النهي عنها منعاً للسُنّة ؟
ثالثاً
: صلاة الضُحىٰ :
مع
أنَّ
الصفحه ١٩ :
سُنّة » (١) .
٥
ـ وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
من أدىٰ إلىٰ أُمتي حديثاً يُقام به سُنّة
الصفحه ٢٤ : ، أو ابتدع بدعة بغير سنة » (١)
.
٣١
ـ وعن أمير المؤمنين عليهالسلام أنّه قال : «
وأما أهل السُنّة
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله : « من سنَّ في الإسلام سُنّة حسنة فعُمل بها بعده ، كُتب له مثل أجر من عمل بها ولا ينقص من
الصفحه ٢٩ :
يجب
علىٰ المؤمن أن يأخذ بالاتّباع « إتّباع السُنّة » ، وأن يرفض الابتداع ، وفريق آخر يسلّم
الصفحه ٦٦ : »
(١) .
٢
ـ وعن أبي جعفر الباقر عليهالسلام أنّه قال : «
إنَّ السُنّة لا تُقاس ، وكيف تُقاس السُنّة ، والحائض تقضي
الصفحه ٩٥ : أُمتي بالسنين ففعل . وسألته ألّا يظهر عليهم عدوهم ففعل ، وسألته ألا يلبسهم شيعاً فأبىٰ عليَّ
الصفحه ٧ : حرمتها الكتاب الكريم وسُنّة المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم وهي ضلالة تؤدي
بصاحبها إلىٰ سواء الجحيم ، ذلك
الصفحه ٢٣ : . وأنَّ شرّ الناس عند الله إمام جائر ضَلَّ وضُلَّ به ، فأمات سُنّةً مأخوذةً ، وأحيا بدعةً متروكةً
الصفحه ٣٢ :
يقول
صاحب الهديّة السنية : « ومما نحن عليه ، أنّ البدعة ـ وهي ما حدثت بعد القرون الثلاثة ـ مذمومة
الصفحه ٣٤ : التابعين ممن يُقبل قوله قد توفي حدود سنة ٢٢٠ هـ ، فيقل تاريخ وفاته بثمانين سنة عن الثلاثمائة سنة وهو زمن