الصفحه ١٣ : أنّه ليس من الدين في الدين ، ولكن يفعله بأنّه أمَرَ به الشارع .. ) (٣)
.
وقال
السيد محسن الامين
الصفحه ٣٨ : ، واختلاط الحرام بالحلال ، والوقوع في تناقضات أفعال السلف التي طفحت بها كتب الرواية والحديث والوقائع
الصفحه ٦٠ : محمداً صلىاللهعليهوآلهوسلم خاتم النبيين ،
وكتابه القرآن الكريم خاتم الكتب ، وشريعته خاتمة الشرائع
الصفحه ٦١ : بإمامته .. وقصة حواره معروفة دوّنتها كتب التاريخ (١) .
وهذا
يعني أنَّ هؤلاء الأئمة الطاهرين هم الطريق
الصفحه ٩٠ : رضياللهعنه أنّه قال : « أحدثتم
قيام شهر رمضان ، ولم يُكتب عليكم ، إنما كُتب عليكم الصيام » (١) .
وفي
ذلك
الصفحه ٩٢ : صلاة الضحىٰ قد ورد لها ذكر كثير في كتب الفقه والحديث عند أهل السُنّة فإنّها مجهولة متروكة عند الكثير
الصفحه ١٤ : البدعة بالمعنىٰ الشرعي ، هي : زيادة شيء في الدين علىٰ أنّه منه وهو ليس منه .
واختص
تعريف الشريف
الصفحه ٢٥ : علیهمالسلام ، أكد بعضها
علىٰ حرمة الابتداع في الدين ، وبعضها الآخر حدد أسلوب التعامل الاجتماعي مع صاحب البدعة
الصفحه ٢٧ :
الفصل الثاني
مفهوم البدعة وشروطها
تقدّم
أنَّ البدعة هي : ( إدخال ما ليس من الدين في
الصفحه ٢٨ :
والاستماع
إلىٰ القرآن ، وتشييد الأماكن المقدسة ، وإقامة التجمعات الدينية ، وإنشاء المدارس
الصفحه ٤٠ : ) (١) .
وواضحة
دلالة الآيتين الشريفتين علىٰ أن هناك من يحاول إدخال ما ليس من الدين أو الشرع أو أوامر الله سبحانه
الصفحه ٤٩ :
ما ليس منه فهو ردٌّ » ، فكل من أحدث شيئاً ونسبه إلىٰ الدين
ولم يكن له أصل من الدين يرجع إليه
الصفحه ٧ : لأن المبتدع في الدين مفترٍ علىٰ الله ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ
الصفحه ١١ : مماثل
سواء أكان في الدين ، أم في العادات ، كأنواع الأطعمة والألبسة والأبنية
والصناعات وغيرها من
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: المرءُ علىٰ دين خليله وقرينه » (٢) .
٢٠
ـ وروىٰ داود بن سرحان عن الإمام الصادق عليهالسلام
قال