الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم . وسوف لن يقتصر إيرادنا للأحاديث المروية عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم علىٰ فريق
معيّن من
الصفحه ١٩ : ٤ : ١٢٦ ـ ١٢٧ . وبحار الانوار ٢ : ٢٦٣ فقد وردت نفس النصوص مع زيادة « وكل ضلالة في النار » .
(٥)
جامع
الصفحه ٢٧ : طريقة تعامل الإنسان مع الأشياء بناءً علىٰ التطور الحاصل في جميع مرافق الحياة ، كتدوين الحديث ، وتصنيفه
الصفحه ٢٨ : في انتخاب ما يناسب اسلوبه في الحياة ومرتبطة بطريقته في التعامل مع الأشياء وبقدرته علىٰ تسخير الطاقات
الصفحه ٢٩ : والتفكير السقيم لا يعني سوىٰ الانغلاق الكامل عن الحياة ، والانزواء المطبق الذي يعزل الشريعة عن التفاعل مع
الصفحه ٣١ : عصر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم يرد بخصوصه نصٌّ
معين يخصّه بالذكر ، فهو داخل في دائرة الابتداع
الصفحه ٣٥ : تضر مع الإيمان معصية !
ولم
يمضِ وقت طويل علىٰ ظهورهم حتىٰ ظهر المعتزلة عام ١٠٥ هـ قبل وفاة الحسن
الصفحه ٤٠ : خاص بخصوص أمرٍ معيّن ، وإن لم يقع في حياة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإنَّ هذا الأمر يأخذ
موقعه
الصفحه ٤٥ :
للبدعة
الواجبة بالتدوين ، وللبدعة المستحبة ببناء المدارس ، مع أنّهما ليسا من البدعة بمعناها
الصفحه ٤٧ : البدعة ندّاً مقابلاً للسنة ، وضداً لا يلتقي معها أبداً ، وذمت المبتدع وكالت له أنواع الذم والتوبيخ
الصفحه ٦١ : الصحيح الموصل إلىٰ المصدر الصافي والمعين النقي للسُنّة النبوية الشريفة وعلم الكتاب وتأويل القرآن وفهم
الصفحه ٦٧ :
إلىٰ الفهم الصحيح المنسجم مع عظمة الله تعالىٰ وقدسيته :
١
ـ عن أمير المؤمنين علي عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ٦٩ : ) (٦) ، فقال عليهالسلام : « يعني ملكه ،
لا
يملكها معه أحد ، والقبضُ من الله تبارك وتعالىٰ في موضع آخر : المنع
الصفحه ٧٣ : منه (٣) .
ولعنه
الإمام الصادق عليهالسلام ولعن معه كثير
النوّاء وسالم بن أبي حفصة ، فقال عليهالسلام
الصفحه ٧٤ : : ـ «
لا تقبلوا علينا حديثاً إلّا ما وافق القرآن والسُنّة ، أو تجدون معه شاهداً من أحاديثنا المتقدمة ، فان