الصفحه ٩ :
الفصل
الأول
البدعة دلالتها في القرآن والسُنّة
البدعة في اللغة :
قال
الخليل بن أحمد
الصفحه ١٤ : القرآنية علىٰ مفهوم ( التغيير في الدين ) زيادة وإنقاصاً ، وسنورد أمثلةً عن كلا الصورتين .
الصورة الاُولى
الصفحه ٢٤ : ولرسوله ، والعاملون برأيهم وأهوائهم ، وإنْ كثروا ، وقد مضىٰ
منهم
الفوج الاول ، وبقيت أفواج ، وعلىٰ الله
الصفحه ٣٦ : والطمأنينة علىٰ المجتمع الإسلامي ، فإنَّ وقائع التاريخ تكذّب ذلك أيما تكذيب ، فقد كان القرن الأول صفحة تلطّخت
الصفحه ٤٣ :
الإنسان علىٰ مرّ العصور ، فما كان سائداً من طريقة للكتابة وأدواتها
في العصور الأولى تطور عبر الازمان
الصفحه ٤٥ : ورد أنّ أول شيء أحدثه الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم اتخاذ المناخل ولين
العيش من المباحات
الصفحه ٤٦ : :
الدليل الأول : إنّ التدقيق في المعنىٰ
الاصطلاحي لمفهوم البدعة الذي ورد مستفيضاً في النصوص الشرعية ، يقضي
الصفحه ٥٢ : أول ما تنقضون من دينكم الأمانة ، وآخره الصلاة » (١)
.
لقد
بلّغ الرسول الأكرم محمد
الصفحه ٦١ :
ـ
وهو الذي كان لم يتجاوز من عمره عقده الأول ـ فحول العلماء والمحدّثين في زمن المأمون ممن طعنوا
الصفحه ٦٣ : استقصاء دور أئمة أهل البيت علیهمالسلام في مواجهة البدع ومحدثات الأُمور والضلالات التي نشأت منذ أول يوم
الصفحه ٧٣ : الغلاة وحاربوهم
وأفسدوا إدعاءاتهم الباطلة بعدّة أساليب منها : ـ
الأول : البراءة منهم ولعنهم . فحين أظهر
الصفحه ٨٢ : جزءاً من الدين ، لكنَّ عمر بن الخطاب كان أول من نهىٰ عنها ، وبهذا تواترت ، ومنها :
١
ـ عن ابن عباس
الصفحه ٨٥ : الشريعة المقدّسة ، فهي سُنّة مؤكدة ، وإنّ أوّل من عمل بها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد قال : «
من
الصفحه ٨٦ : الليل إلىٰ المسجد فيقوم فيصلي ، فخرج في أوّل ليلة من شهر رمضان ليصلّي كما كان يصلّي ، فاصطف الناس خلفهُ
الصفحه ٩٠ : الصحابة الاُول وغيرهم من أمر عمر بإقامة التراويح جماعة ، بل نحاول أن نتعرض بإيجاز لهذه المواقف لتساعد