الصفحه ٨٣ : : فعلتها مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنا أنهىٰ عنها وذلك أنَّ أحدكم يأتي من أُفق من الآفاق شعثاً
الصفحه ٩٣ : .
وقالوا
بأنّه « يكره أن يصلّىٰ في نفل النهار زيادة علىٰ أربع ركعات بتسليمة واحدة » (١) .
ما ورد فيها من
الصفحه ١٠٨ : لزيارة قبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بعدّة وجوه ، لكننا هنا نقتصر علىٰ ذكر مجموعة من آراء علماء السلف
الصفحه ١١ : مماثل
سواء أكان في الدين ، أم في العادات ، كأنواع الأطعمة والألبسة والأبنية
والصناعات وغيرها من
الصفحه ١٦ : الاشارة إليها فيما تقدم .
الصورة الثانية :
أما
ما ورد في القرآن الشريف من إشارة إلىٰ البدعة بمعنىٰ
الصفحه ٢١ :
فعليه لعنة الله » (١) .
١٥
ـ وبهذا الاسناد قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من
الصفحه ٣٤ :
بعدها
بقليل ، وأما قرن التابعين فآخر من توفي منهم كان عام ١٧٠ هـ أو ١٨٠ هـ وآخر من عاش من أتباع
الصفحه ٥٣ :
المساجد لانتظار الصلاة » (١) .
ونحن
نسأل عن هذا الدافع الذي يدفع ابن مظعون ليطلب من الرسول
الصفحه ٥٦ : فليس مني .. »
(١) .
هكذا
يتوهّم هؤلاء أنّهم بقيامهم ببعض الأعمال ذات الطابع العبادي ، يجهدون بها
الصفحه ٦٦ :
العلم بالمقائيس ، فلم تزدهم المقائيس من الحق إلّا بعداً ،
وإنَّ دين الله لا يُصاب بالمقائيس
الصفحه ٦٨ : ء من التوحيد ؟
قلتُ : يسألك عن الله جسم أو لا جسم ، فقال لي عليهالسلام : إنَّ
للناس في التوحيد ثلاثة
الصفحه ٧٠ : ء أقرب إليه من شيء ، لم يبعد منه بعيد ، ولم يقرب منه قريب ، استوىٰ في كلِّ شيء .. » (٢) .
٤ ـ الغضب
الصفحه ٧٣ : أحلَّ لك الطيبات ، وهو يكره أن تأخذها ! أنت أهون
علىٰ الله من ذلك .
قال
: يا أمير المؤمنين ، هذا أنت
الصفحه ٧٦ : (٢) .
وكان
أهل البيت علیهمالسلام إذا بلغتهم المقالة
الفاسدة من الغلاة فيهم خاصة ردّوها جهرة وأثبتو للناس
الصفحه ٨٤ : أبي سفيان وهما يذكران التمتع بالعمرة إلىٰ الحج ، فقال الضحّاك بن قيس : لا يفعل ذلك إلّا من جهل أمر