الصفحه ٤٣ :
تقسيم البدعة
لقد
تقدّم في تعريف البدعة أنّها الزيادة في الدين أو النقصان منه ، وبعبارة
الصفحه ٥٢ : بعد حال ، لتركبنَّ سُنّة من كان قبلكم حذو النعل بالنعل ، والقُذّة بالقُذّة ، لا تخطئون طريقهم ولا يخطأ
الصفحه ٥٧ :
الجوانب
الاُخرىٰ هو الموجب للاقتراب من رضىٰ الله سبحانه وتعالىٰ .. ولعلَّ للرهبنة دوافع أُخرىٰ
الصفحه ٦٣ : من مصادره الأصيلة الحيّة المتصلة برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم .
إنّ
في حياة أمير المؤمنين علي
الصفحه ٦٩ : :
( وَالسَّمَاءَ
بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ )
(٢) ، أي بقوة ، وقال : ( وَأَيَّدَهُم
بِرُوحٍ مِّنْهُ )
(٣) ،
أي
: قوّة
الصفحه ٧٩ : الشرعي هي إدخال ما ليس من الدين في الدين ، وهذا التعريف ، أي الادخال في الدين ، يحتمل معنى الزيادة ومعنىٰ
الصفحه ٨٣ : : فعلتها مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنا أنهىٰ عنها وذلك أنَّ أحدكم يأتي من أُفق من الآفاق شعثاً
الصفحه ٩٣ : .
وقالوا
بأنّه « يكره أن يصلّىٰ في نفل النهار زيادة علىٰ أربع ركعات بتسليمة واحدة » (١) .
ما ورد فيها من
الصفحه ١٠٨ : لزيارة قبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بعدّة وجوه ، لكننا هنا نقتصر علىٰ ذكر مجموعة من آراء علماء السلف
الصفحه ١١ : مماثل
سواء أكان في الدين ، أم في العادات ، كأنواع الأطعمة والألبسة والأبنية
والصناعات وغيرها من
الصفحه ٢١ :
فعليه لعنة الله » (١) .
١٥
ـ وبهذا الاسناد قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من
الصفحه ٥٣ :
المساجد لانتظار الصلاة » (١) .
ونحن
نسأل عن هذا الدافع الذي يدفع ابن مظعون ليطلب من الرسول
الصفحه ٦٦ :
العلم بالمقائيس ، فلم تزدهم المقائيس من الحق إلّا بعداً ،
وإنَّ دين الله لا يُصاب بالمقائيس
الصفحه ٦٨ : ء من التوحيد ؟
قلتُ : يسألك عن الله جسم أو لا جسم ، فقال لي عليهالسلام : إنَّ
للناس في التوحيد ثلاثة
الصفحه ٧٣ : أحلَّ لك الطيبات ، وهو يكره أن تأخذها ! أنت أهون
علىٰ الله من ذلك .
قال
: يا أمير المؤمنين ، هذا أنت