الصفحه ٩٩ : في الوضوء ، بدلاً من مسحهما الذي جاء به القرآن والسُنّة ، وقد جاء في حديث أنس بن مالك ، أنّه قد خطب
الصفحه ٢٣ : » (١) .
٢٥
ـ وقال عليهالسلام : «
أوِّهِ علىٰ اخواني الذين تلوا القرآن فأحكموه ، وتدّبروا الفرض فأقاموه
الصفحه ٢٩ : ، مناقضاً للمعنىٰ الوارد في القرآن والسُنّة النبوية الشريفة ، ومناقضاً أيضاً لمنطق العقل وسُنّة الخلق ، فهذا
الصفحه ٢٨ :
والاستماع
إلىٰ القرآن ، وتشييد الأماكن المقدسة ، وإقامة التجمعات الدينية ، وإنشاء المدارس
الصفحه ٣٢ :
يقول
صاحب الهديّة السنية : « ومما نحن عليه ، أنّ البدعة ـ وهي ما حدثت بعد القرون الثلاثة ـ مذمومة
الصفحه ٦١ :
ـ
وهو الذي كان لم يتجاوز من عمره عقده الأول ـ فحول العلماء والمحدّثين في زمن المأمون ممن طعنوا
الصفحه ١٢١ :
*
حقوق أهل البيت عليهمالسلام في القرآن الكريم .................. السيد محمد علي خان المدني
*
خلافة
الصفحه ٤٤ : إن كلّ شيء محدث مفيد للحياة الانسانية من العادات والتقاليد والرسوم إذا تم أداءه من دون اعتباره جزء من
الصفحه ٨١ :
مِنَ الْهَدْيِ ) أي عليه ما استيسر
من الهدي من البدنة أو البقرة أو الشاة ، ثم تبيّن الآية الشريفة حكم
الصفحه ٤٩ :
ما ليس منه فهو ردٌّ » ، فكل من أحدث شيئاً ونسبه إلىٰ الدين
ولم يكن له أصل من الدين يرجع إليه
الصفحه ٥٤ : عمله سيكون أكثر قبولاً عند الله تبارك وتعالىٰ ، لأنه تحمل فيه مشقّة أكبر !
٤
ـ والأعجب من ذلك ما رواه
الصفحه ٤٥ :
للبدعة
الواجبة بالتدوين ، وللبدعة المستحبة ببناء المدارس ، مع أنّهما ليسا من البدعة بمعناها
الصفحه ٤٧ : بالعذاب من يلقاه بوجه صبوح ، وقالت بعدم قبول توبته ، وهذا من أقسىٰ أنواع التهديد والعقاب . ومع وجود كلّ
الصفحه ٥٨ : يُعدُّ نوعاً من أنواع التنبؤ ، لأنه يأتي بدين جديد ، أو بشيء لم تفرضه الشريعة جزءاً من الدين ، أو يحذف
الصفحه ٦٤ :
الأمويون
لتثبيت سلطانهم ، وتبنّتها طائفة من المسلمين ، الأمر الذي دعا إلىٰ ظهور مقولة مضادة تقف