الصفحه ١٧ :
على الجزء السابع حتى الجزء الحادي عشر وهو آخر الكتاب وفي اواسط النسخة خرم كثير
بحيث لا يمكن ان تقرأ
الصفحه ٢٢ :
والسماعات للكتاب تدل على شهرته وتداوله بين المحدثين منذ القرن السابع الهجري ، فقد
جاء في صدر الكتاب انه قرى
الصفحه ٢٣ : عشر ربيع الآخر من سنة ٦٢٩ ه.
وهذا يفيد ان
الكتاب قد قرىء ثلاث مرّات خلال ثلاثة شهور في عام واحد
الصفحه ٢٥ : عليه الدار قطني
انه كان يصلح في اصله ويغيّر ـ انتهى ـ ، وقد وثقه الدار قطني في مواضع ، مات سنة
٣٧٠ وله
الصفحه ٢٦ : كل ما نعرف عنه ، ويظهر ان اسرته كانت من الاسرة العلمية المصرية
المعروفة بشيخوخة الحديث ، ومنها : ابو
الصفحه ٢٧ : ترجمه واقربهم إليه : ان السلامي كان من اصحاب أحمد [ بن
حنبل ] ، وان ابا سعد عبد الكريم بن محمد السمعاني
الصفحه ٤٩ : يحلف به إن جاء لخاطبا.
__________________
المجلسي في البحار ج
١٦ ص ٨ ، واخرجه ابن هشام في السيرة
الصفحه ٥٥ :
: أبشر ، فان الله لا يصنع بك إلاّ خيرا ، فحدثها انه رأى بطنه طهّر وغسل ، ثم
أعيد كما كان ، قالت : وهذا
الصفحه ٥٧ :
إليه الخلأ ، فكان يخلو بغار حرّاء يتحنّث فيه (١) وهو : التعبّد
الليالي اولات العدد ، قبل ان يرجع الى
الصفحه ٥٨ : جئت به إلا عودي ، وإن يدركني يومك أنصرك نصرا مؤزّرا. (٧) ثم لم ينشب ورقة ان توفّي ، وفتر الوحي فترة
الصفحه ٧٧ : برقيّة ثم بأم كلثوم ، ورقية ماتت في وقعة
بدر قبل اسلام ابي هريرة ومقدمه المدينة.
فينظر فيه ان شاء الله
الصفحه ٨٢ : المؤتمن بمثل ما ذكر هنا وقد رواه الحاكم في المستدرك ج ٤ ص ٤٨ وقال فيه
: انه حديث واهي المتن فان رقية ماتت
الصفحه ٩١ :
__________________
(١) ظاهر الحديث انه
مقطّع فقد ورد ما يشعر باتصاله بهذا الحديث بنفس هذا السند برقم ٤٨ حول زينب ، وبرقم
٦٣
الصفحه ٩٣ :
النبيّ (ص) لفاطمة : اني زوجتك اقدمهم سلما واكثرهم علما وافضلهم حلما في كتاب
المسند ج ٥ ص ٢٦ وفي الفضائل
الصفحه ٩٦ :
اولئك الرهط من الانصار ـ وكانوا ينتظرونه ـ.
قالوا : ما ورائك؟.
قال : ما أدري غير انه قال لي : مرحبا