الصفحه ١٨ :
٢
ـ الضعفاء : ذكر محمد بن جعفر
الكتاني ( ت / ١٣٤٥ ه ) كتبا في الضعفاء والمخرجين من الرواة لجماعة
الصفحه ٥١ :
قال : فخلّقت (١) خديجة أباها وحلّت عليه حلّة (٢) ، ودخل رسول الله
بها ، فلما صحى الشيخ من سكره قال
الصفحه ٥٤ : ، عن عمه عبد
الله بن ابي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم : ان كان من بدء أمر رسول الله
الصفحه ٥٧ :
عليه وآله وسلّم
من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم ، فكان لا يرى رؤيا جاءت مثل فلق الصبح ، ثم حبب
الصفحه ٨٤ : لابنيه عتبة وعتيبة : رأسي من رؤسكما حرام ان
لم تطلّقا ابنتي محمّد.
فطلّق عتيبة « أم
كلثوم » ، وجاء الى
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : اللهم سلط عليه كلبا من كلابك ، ـ وابو طالب حاضر ـ فوجم
لها فقال : ما كان اغناك عن (٦) دعوة ابن
الصفحه ٨٧ : (٥) المتبوع والتابع
من يرجع العام
الى اهله (٦)
فما أكيل الكلب (٧) بالراجع
الصفحه ٩٢ : كلثوم بعد عون بن جعفر ، محمد بن جعفر ، فولدت له جارية يقال لها : « نبتة
» نعشت من مكة الى المدينة على
الصفحه ١٠٢ :
الحسن بن علي في
شهر رمضان سنة ثلاث ، وولدت الحسين في ليال خلون من شعبان سنة أربع. (١)
[٩٥
الصفحه ١٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : من ذكرت عنده فخطّأه الله الصلاة عليّ ؛ خطّأه الله طريق الجنة (٣).
[١٤٨ ] ـ حدثني
احمد بن يحيى
الصفحه ١٤١ : عليه وآله وسلّم ، قلت : ما رأيت ضحكا اقرب من بكاء من اليوم!! [
فسألتها ، فقالت ] : ما كنت لأطلعك على
الصفحه ١٤٧ : .
فلما قبضة الله
قالت عائشة : [ اسألك بالذي عليك من الحق اخبريني بما سارك به رسول الله.
قالت
الصفحه ١٦٠ : فعلت (١) ليكونن وليكونن.
فقال علي للعباس :
والله ما ذاك منه نصيحة ، ولكن درّة عمر أحوجته الى ما ترى
الصفحه ١٦٤ : الحسن ، عن
ابيه ، قال : وأمّ كلثوم الكبرى ابنة علي من فاطمة ولدت لعمر بن الخطاب « زيدا » و
« رقية
الصفحه ١٧٢ :
١٤ ـ خديجة اول من آمن.
١٥ ـ انزل الله
القرآن وخديجة عند النبي (ص).
١٦ ـ خديجة اول من
آمن