الصفحه ١٠ :
مولده :
جاء في النسخة
المطبوعة من الانساب ٥ / ٤١٤ ، انه ولد بالري وذكر المعلق ان في نسختين
الصفحه ١٢ : فيه اتهاما لنعيم المروزي لا بالوضع ولا بالكذب ، وان كلا من ابن عدي
والذهبي لم يحسنا قراءة كلامه ، فان
الصفحه ١٣ :
فصار في حدّ من لا
يحتجّ به » ).
وقال مسلمة بن
قاسم : ( كان صدوقا وهو كثير الخطأ ، وله احاديث
الصفحه ١٤ : الجهني
البصري كان اول من تكلّم بالبصرة في القدر.
وقال : معبد بن
هوذة الانصاري ، له صحبة ، قال [ لنا
الصفحه ١٩ :
/ ص ٧٠ مخطوط ]
ويلاحظ ان المالكي
جعل كلا من عروة وعائشة صاحبي الأثر ، بينما ورد في الكتاب ان عروة يروي
الصفحه ٤٩ : خديجة بنت خويلد
الى سوق حباشة ـ وهو سوق بتهامة ـ واستاجرت معه رجلا آخر من قريش فقال رسول الله
الصفحه ٥٦ : كهيئة الدرنوك (١) ، فيه من الياقوت واللؤلؤ فبشره برسالات الله حتى اطمأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٥ : عام واحد ،
وكان هلاكهما بعد عشر سنين مضين من بعث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وذلك قبل مهاجر
الصفحه ٩٦ :
اولئك الرهط من الانصار ـ وكانوا ينتظرونه ـ.
قالوا : ما ورائك؟.
قال : ما أدري غير انه قال لي : مرحبا
الصفحه ٩٧ : ناحية ، فجاء علي ، فنضح النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عليه من الماء ودعا له ، ثم قال : ادعي لي فاطمة
الصفحه ١٠٥ :
ويحاربون من حاربت
، فتركتها ابتغاء وجه الله وحقن دماء المسلمين. (١)
[١٠٤ ] ـ حدثنا
ابو اسحاق
الصفحه ١٤٣ : تغادر منهن امرأة فاقبلت فاطمة تمشي ـ لا
والذي لا إله الا هو ، ما تخطئ مشيتها من مشية رسول الله
الصفحه ١٦١ : : أمّ
كلثوم بنت علي من فاطمة ، تزوجها عمر بن الخطاب ، فولدت له زيد بن عمر بن الخطاب.
[٢١٣ ] ـ حدثنا
الصفحه ١٦٨ : يخرجون من قبورهم وجوههم كالقمر ليلة البدر ، مستورة
جوارحهم ، مسكنة روعتهم ، قد أعطوا الأمن والأيمان
الصفحه ٣ : الورى وهم الذين أذهب
الله عنهم الرجس وطهّرهم تطهيرا وفضائلهم لا تخفى على أحد من الخاصّة والعامّة
ولذلك