الصفحه ١٧ :
على الجزء السابع حتى الجزء الحادي عشر وهو آخر الكتاب وفي اواسط النسخة خرم كثير
بحيث لا يمكن ان تقرأ
الصفحه ١٢٧ :
، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : اعتكاف عشر في رمضان حجتان وعمرتان (١).
[١٥٠ ] ـ حدثني
الصفحه ٣ : خلقه محمّد وآله المعصومين.
لا شكّ أنّ أهل
بيت العصمة هم معالم الدين والحكمة ومصابيح الهدى وأعلام
الصفحه ٩٤ :
ذي الحجة على رأس
اثنتين وعشرين شهرا ـ يعني : من التاريخ ـ.
[٨٥ ] ـ حدثنا
أحمد بن عبد الجبار ، نا
الصفحه ٥٢ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم تزوّج خديجة على اثنتي عشرة أوقية ذهبا (٢) ، وهي يومئذ ابنة ثماني وعشرين
الصفحه ١٥٢ : : توفيت
فاطمة بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بخمسة وتسعين ليلة (١) ، في سنة احدى
عشرة (٢).
[٢٠٠
الصفحه ٢٥ : ظ ]
الشافعي بتاريخ يوم الثلاثاء ] الحادي والعشرين من ذي القعدة الحرام سنة ٨٤٥ ه
بالقاهرة ـ.
ترجمة الرواة
الصفحه ٣٢ : زكريا بن حيّويه المتوفى سنة ٣٦٦ ه وهذه الاحاديث لا تتعدى
الصفحات ـ ظاهرا ـ.
وقد جاء في آخر
النسخة ما
الصفحه ٥١ : راجزا من رجّاز قريش يقول :
لا تزهدي خديج
في محمد
جلد يضئ مثل ضوء
الفرقد
الصفحه ٥٤ : الله لا يصنع بك الا خيرا ، فذكر لها انه رأى ان بطنه أخرج فطهّر
وغسل ، ثم أعيد كما كان (٢) قالت : هذا
الصفحه ٦٥ : عام واحد ،
وكان هلاكهما بعد عشر سنين مضين من بعث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وذلك قبل مهاجر
الصفحه ١٦٤ : المدينة بعد رجوعها من العراق ( مقتل الحسين (ع) ) باربعة اشهر
وعشرة أيام. بينما كانت زينب (ع) لا تزال حيّة
الصفحه ١٣٤ :
من اخوته وولده
واهل بيته ثلاثة وعشرون رجلا (١).
__________________
(١) تسمية من قتل مع
الحسين
الصفحه ١٠٢ : عنه
بكبش عظيم. فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لا تعقّي عنه بشيء ولكن احلقي رأسه وتصدقي بوزنه
الصفحه ١٦٣ : الاموال العظيمة ـ كما جاء في متن الرواية ـ تاركين
نصائح الرسول (ص) في الاقدام على الزواج للدين لا للدنيا