الصفحه ١٥٧ : ابن
اسحاق : فحدثني عاصم بن عمر بن قتادة ، قال : خطب عمر بن الخطاب الى علي بن ابي
طالب ابنته « أمّ
الصفحه ١٥٨ : تتضمن تكذيب عمر للامام علي عليهالسلام في اعتذاره بصغر سن
أمّ كلثوم مع ان الامام (ع) كان الصديق الأكبر
الصفحه ١٧٢ : .
١٧ ـ ثناء الرسول
على خديجة.
١٨ ـ مؤازرة خديجة
للرسول.
١٩ ـ مؤازرة خديجة
للرسول.
٢٠ ـ مؤازرة
الصفحه ١٧٨ : وان
جاء على ظهر فرس.
١٥٨ ـ للسائل حق وان
جاء على ظهر فرس.
١٥٩ ـ ثواب
الاسترجاع (قول : انا لله وانا
الصفحه ٦ : الاعيان ٤ /
٣٥٢ ]
والورّاق ، لانه
كان يورق على شيوخ مصر [ الانساب ٥ / ٤١٤ ـ عن تاريخ مصر للصفدي وتذكرة
الصفحه ١٢ : حكايات في ثلب ابي حنيفة.
وثانيا : ان جميع
تلك الحكايات كذب.
على كون هذه
الجملة الأخيرة من كلام
الصفحه ١٣ : المذهب.
الأمر الثالث : ما
أخذه عليه ابن عدي ـ أيضا ـ :
قال العسقلاني : (
وعاب عليه ابن عدي تعصّبه
الصفحه ١٦ : لأهلها.
مؤلّفاته :
تطابقت المصادر
على وصفه بحسن التصنيف [ ميزان الاعتدال ٣ / ٤٥٩ ، وتذكرة الحفاظ
الصفحه ١٩ : (ص) :
الحديث رقم ١٩٥ ـ حدثنا
محمد بن منصور الجواز ، نا سفيان بن عيينة ، عن عمرو بن دينار ، عن محمد بن علي
قال
الصفحه ٢٧ :
ترجمه اعلام الفن
، فقال عبد الرحمن بن الجوزي ( ت / ٥٩٧ ه ) : ( محمد بن ناصر بن محمد بن علي بن
عمر
الصفحه ٣٠ :
الكتاب على شيخه
العلوي في يوم الاثنين سابع عشر ربيع الأوّل عام ٦٢٩ ه بدرب المطبخ شرقي بغداد ، وقد
الصفحه ٥٧ :
عليه وآله وسلّم
من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم ، فكان لا يرى رؤيا جاءت مثل فلق الصبح ، ثم حبب
الصفحه ٥٨ :
الضيف ، وتعين على
نوائب الحق (١) وانطلقت به خديجة حتى اتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد
العزى
الصفحه ٧٥ :
: خطب علي بنت ابي جهل الى عمّها الحارث واستأمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فقال : عن اي
شأنها
الصفحه ٩٥ : علي فاطمة ، أتاها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : إنّ عليا قد ذكرك.
فسكتت ، فخرج
فزوّجها