الصفحه ١٩٠ :
بعد ذكر هذه الآية :
فسميت دعاءك عبادة ، وتركه استكبارا ، وتوعدت على تركه
دخول جهنم داخرين.
«فبئس
الصفحه ٣٦٤ :
أن لا يعصى شكرا لنعمه (٢).
وقال عليهالسلام
: ترك الذنب أهون من طلب التوبة (٣).
وقال عليهالسلام
الصفحه ١٣٢ :
ويقتات منها ببطن
الاضطرار ، ويسمع فيها باذن المقت والابغاض ، إن قيل :
أثرى ، قيل : أكدى (١)
وإن
الصفحه ٦٤ : تصير عبادة كالاكل والنوم للقوة على العبادة ، وأمثال ذلك
وربما كان ترك المباحات بظن أنها عبادة بدعة
الصفحه ٢٧٠ : والضيم في غير محله فينبغي أن يعالج نفسه حتى يقوى
غضبه ومن ماله غضبه إلى الافراط حتى جره إلى التهور
الصفحه ٥٦ : وفروعه ، وبعيوب الدنيا والزهد فيها «لم يطلب احد الحق» أي الدين
«بباب» أي بسبب ووسيلة افضل من ترك الدنيا
الصفحه ٦٨ : أنا والدنيا؟ ] إنمامثلي ومثلها كمثل راكب رفعت له شجرة في
يوم صائف فقال
تحتها ثم راح وتركها
الصفحه ١٩٤ :
استنكف أن يرد عليه
، وإن وعظ أنف من القبول ، وإن وعظ عنف في النصح
وإن رد عليه شئ من قوله غضب ، وإن
الصفحه ٣٨٢ : علي بن الحكم
عن ابن عميرة ، عن ابن طريف ، عن ابن نباتة قال : قال امير المؤمنين عليهالسلام : إن الله
الصفحه ٢٠٣ : يهواه في دنياه ، وهو مضطر
ذليل ، إن ترك ما بقي ، وإن اختطف فني ، عبد مملوك لا يقدر علي شئ من نفسه
ولا من
الصفحه ٥٧ : العمر فالصبر على ترك الشهوات وتحمل الملاذ (١) فيها سهل يسير
سيما إذا كان مستلزما للراحة الطويلة الدائمة
الصفحه ٢٣٨ :
الغضب عن النفس ،
وإرخاء عنان النفس فيها ، ينجر إلى الكفر أحيانا ، أو غالبا
كما نرى من كثير من
الصفحه ٢٤٦ : » أي
في نفسه واعتقاده «إلى مرتبته» أي الاقرار بحط نفسه عن الارتقاء إلى درجة النبوة
وسلم لعيسى
الصفحه ٢٨ : عنه بالمعاصي والمحظورات
وأنواع التنعمات في المباحات ، وهي الدنيا المحضة المذمومة ، فهي الدنيا صورة
الصفحه ٣٢٤ :
الرابع بقوله : «أو
في الارض».
واقول
: قد ورد في بعض الاخبار أن المراد
بالصخرة هي التي تحت